قال الوزير بمجلس الحرب في حكومة الاحتلال آيزنكوت، إن عودة المحتجزين أولى من تدمير حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ودونها لا نصر بل ضرر دائم للقوة الوطنية.
والشهر الماضي تم الكشف عن رسالة بعث بها آيزنكوت إلى المجلس ذاته، حذر فيها من صعوبة متزايدة في تحقيق أهداف الحرب في غزة.
يشار إلى أن آيزنكوت شغل منصب رئيس أركان جيش الاحتلال في الفترة بين 2015 إلى 2019، وقُتل ابنه وكذلك ابن شقيقه في ديسمبر/كانون الأول 2023 في معارك بقطاع غزة.