قالت وكالة الأنباء البريطانية، "بي إيه ميديا"، إن وزارة الدفاع البريطانية كانت هدفا لعملية اختراق واسعة النطاق للبيانات، استهدفت البيانات البنكية للجيش والمحاربين القدامى.
وذكرت الوكالة أن المتسللين عرضوا البيانات البنكية الخاصة بجميع أفراد القوات المسلحة العاملين وبعض المحاربين القدامى أيضا للخطر، بعد أن اخترقوا كشوف الرواتب.
وسارعت وزارة الدفاع إلى فصل الشبكة الخارجية التي يديرها أحد المقاولين، في محاولة لتدارك الموقف.
ولم تتوصل التحقيقات الأولية إلى دليل بشأن عملية إزالة البيانات.
وأوضحت الوكالة أن الوزارة أبلغت الموظفين المتأثرين باتخاذ إجراءات احترازية، للقدرة على استخدام خدمة حماية البيانات الشخصية.