في يوم الاستقلال نقف إجلال وتقديرا و نستذكر تضحيات الرجال الذين جعلوا من الاْردن منارة للعلم والمعرفة وملاذ لكل ملهوف ورغم الصعوبات الا ان الاْردن بقي يناضل من اجل فلسطين التي ارتوت من دماء ابطال الجيش العربي الذين كانت الله اكبر دستورهم وحلمهم وهم يدافعوا عن مسري رسول الله ولا يزال الاردن وعميد ال البيت الملك عبدالله بن الحسين حفظه الله يدافع ويناضل من اجل فلسطين التى تعتبر فضية الاْردن لهذا كان الهاشميون رمزا وعنوان فلسطين والقدس في كل مكان وزمان
ولغزة من الاْردن فزعة من ملكا وجيشا وكوادر طبية وشعبا عربيا لا تلين له هامة الا لله الواحد الجبار لغزة هاشم مكانه في وجدان الأردنيين الأحرار الذين هبوا لتحرير العرب من الظلم بثورة عربية من ارض الحجاز لتحرير الشام والعرب من الطغيان
في الاستقلال عبر ودروس يحب ان نحافظ على الاْردن وان نستمر بالتطوير والإنجاز وكسب المعرفة والحفاظ على وحدتنا الوطنية والتواصل مع شعوب المعمورة وان نقدم الإسلام دين الرحمة والتسامح والعدل وان نبي موسسة القانون والديمقراطية ولجيشنا العربي والمؤسسات الأمنية بطاقة اعتزاز وفخر فأنتم حماة الدار والنهج الثابت منذ التاسيس
حفظ الله الأسرة الهاشمية وعميد ال البيت جلالة الملك عبدالله بن الحسين اعز الله ملكه والي عهدة الامير الحسين بن عبدالله.