الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
أرسل لنا
النسخة الكاملة
الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
أرسل لنا
النسخة الكاملة
2025-04-25 - الجمعة
English
English
الرئيسية
محلية
عالمية
اقتصادية
رياضة
وفيات و حوادث
حياتنا
طب وصحة
علوم وتكنولوجيا
امراة و طفل
فن وثقافة
معالم سياحية
شخصيات من بلدي
كتاب نيروز
بنوك و شركات
مدارس و جامعات
مناسبات
برلمان
المؤرخ عمر العرموطي
مقالات مختارة
وفيات اليوم
المؤسس : خليل سند الجبور
آخر الأخبار
وفد من جامعة بيج الهنغارية يزور مركز التأهيل الملكي...صور
إختتام دورة محرر الأخبار في معهد تدريب الإعلام العسكري
البريد الأردني: الخدمات اللوجستية هي العمود الفقري لنجاح التجارة الإلكترونية
أحمد هندي يُتوج بذهبية بطولة المغرب الدولية لألعاب القوى البارالمبية
أية بني مصطفى تحصد شهادة عالمية مرموقة في التخطيط التسويقي
الأردن يحتفل بعيد ميلاد الأميرة منى الحسين الـ84: ستة عقود في خدمة التمريض والرعاية الصحية
"آل الشيخ" من المسجد النبوي: لا تنخدع بكثرة الطاعات وأنت غارق في ظلم العباد
خطيب المسجد الحرام يحذر من الانفصال بين العقل والوحي ويؤكد: نور الإيمان أساس الاستقامة
الدولار يتحول للصعود في نهاية أسبوع متقلب
يحدث الآن ..الجمعية الأردنية لمتقاعدي الضمان الاجتماعي تعقد اجتماعها السنوي
"آل الشيخ" من المسجد النبوي: لا تنخدع بكثرة الطاعات وأنت غارق في ظلم العباد
اختتام المرحلة الخامسة من برنامج إعداد القيادات "نقود لنخدم" في قطاع المياه...صور
مشاهد بالصور من تصويت الصحفيين لاختيار مجلس نقابتهم الجديد
عقار قد يغير كل شيء.. حل جديد للإقلاع عن التدخين الإلكتروني
الشديفات يكتب : الدولة بين المطرقة والسندان
الاستقلال يوزع المناصب الإدارية ويُسمي رؤساء اللجان المُعاونة
الزبن عبر أثير "عمان FM": نؤكد تمسكنا بثوابتنا الوطنية ووقوفنا خلف قيادتنا الهاشمية
السجن 14 شهرا للاعب كرة إنجليزي
خالد أبو دلو يؤدي اليمين القانونية أمام وزير العدل...صور وفيديو
اختتام دورة محرر الأخبار في معهد تدريب الإعلام العسكري
الوفيات
وفيات الأردن اليوم الجمعة 25-4-2025
وفاة زوجة العميد المتقاعد محمد عويد البري – الفاضلة أمل فالح الجبور (أم فارس)
الاستاذ محمود ابو الخيل الشوابكة "أبو عبدالله " في ذمة الله
وفاة وليد شقيق الشيخ تركي الفضلي
وفيات الأردن ليوم الخميس 24 نيسان 2025
وفاة الحاج محمد شقيق الشيخ هزاع المسند العيسى
وفاة الحاجة الفاضلة هيجر عاطف جبر
وفيات الأردن اليوم الأربعاء 23 نيسان 2025
الحاج علي محمود الملاوي الشراب في ذمة الله
وفاة الشاب عامر عبدالفتاح الحاج
وفاة الشاب رسول بن سالم جلعود ابو تايه
الذكرى السنوية الثانية لرحيل رئيس الوزراء الأسبق مضر بدران
وزارة التربية والتعليم تنعى المعلمة خولة عوض اسماعيل أبوحويطي
الدكتور عمر محمد علي "أبو نواس" في ذمة الله
وفاة الشاب عبدالعزيز كساب محمد الخريشا والدفن في مملكة البحرين
وفاة المهندس نوفان محمد الذيب "ابو نواف" في روسيا
وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 22 نيسان 2025
النعيمات ينعى والد المقدم الركن بلال الفريحات في ذمة الله
تشييع جثمان المقدم المتقاعد باسل العلاونة بمشاركة رسمية من مديرية الأمن العام - صور
المقدم الركن طارق محمد الصرايرة في ذمة الله
الأردن يحتفل بعيد ميلاد الأميرة منى الحسين الـ84: ستة عقود في خدمة التمريض والرعاية الصحية
"آل الشيخ" من المسجد النبوي: لا تنخدع بكثرة الطاعات وأنت غارق في ظلم العباد
خطيب المسجد الحرام يحذر من الانفصال بين العقل والوحي ويؤكد: نور الإيمان أساس الاستقامة
الدولار يتحول للصعود في نهاية أسبوع متقلب
وفد من جامعة بيج الهنغارية يزور مركز التأهيل الملكي...صور
إختتام دورة محرر الأخبار في معهد تدريب الإعلام العسكري
البريد الأردني: الخدمات اللوجستية هي العمود الفقري لنجاح التجارة الإلكترونية
أحمد هندي يُتوج بذهبية بطولة المغرب الدولية لألعاب القوى البارالمبية
الأردن يحتفل بعيد ميلاد الأميرة منى الحسين الـ84: ستة عقود في خدمة التمريض والرعاية الصحية
"آل الشيخ" من المسجد النبوي: لا تنخدع بكثرة الطاعات وأنت غارق في ظلم العباد
خطيب المسجد الحرام يحذر من الانفصال بين العقل والوحي ويؤكد: نور الإيمان أساس الاستقامة
الدولار يتحول للصعود في نهاية أسبوع متقلب
وفد من جامعة بيج الهنغارية يزور مركز التأهيل الملكي...صور
إختتام دورة محرر الأخبار في معهد تدريب الإعلام العسكري
البريد الأردني: الخدمات اللوجستية هي العمود الفقري لنجاح التجارة الإلكترونية
أحمد هندي يُتوج بذهبية بطولة المغرب الدولية لألعاب القوى البارالمبية
‹
›
كتاب نيروز
العدوان يكتب :"ما بين الهتاف والسقوط… ظلّ الجيش واقفًا"
كتاب نيروز
الأحد-2025-04-06 | 10:42 pm
نيروز الإخبارية
:
كتب :المحامي سلطان نايف العدوان
حين تُختزل القضايا الكبرى بهتاف، وتُفرغ القيم من معناها في مقطعٍ عابر أو تعليقٍ مسموم، لا بد أن نقف.
لا دفاعًا عن الجيش، فهو لا يحتاج إلى من يبرر حضوره، بل دفاعًا عن وعينا، عن ذاكرتنا، وعن ثوابتنا التي بات البعض يختبرها عبثًا.
الهتاف الذي سمعناه، "الجيش العربي وين؟”، لم يكن بريئًا.
قد يبدو بسيطًا في لفظه، لكنه لا يُمكن تجاوزه بصمت.
فما بدا وكأنه انفعال لحظي، هو في حقيقته امتداد لمحاولات منهجية – داخلية قبل أن تكون خارجية – تهدف إلى فصل الأردني عن مؤسساته، عن ثقته، وعن جيشه.
وهذا ليس جديدًا، ولن يكون الأخير.
منذ الربيع العربي، اصطدمت مشاريع الفوضى في الأردن بجدار متين: قيادة شرعية، جيش محترف، أجهزة أمنية راسخة، وشعبٌ لا يساوم على وطنه.
فشلت تلك المشاريع، فتحوّل الفشل إلى حقد، وارتدت الشعارات أقنعة حرية التعبير، بينما هي في حقيقتها أدوات إساءة وتشكيك وتنمّر سياسي.
لم تُغفر للمؤسسة العسكرية صلابتها، ولا للدولة توازنها.
ففي عيون تلك الجماعات، لا تُصلح الدولة إلا إذا تفككت، ولا تُبنى الحرية إلا على أنقاض كل ما هو ثابت.
ولذلك، فإن الجيش – بما يمثله من استقرار وانضباط وحماية – هو خصمهم الأول.
لكن ما فات أولئك أن الأردنيين، بمعية جيشهم العربي، سيكونون أول المدافعين.
فالأردن لا يُبنى على وهم، بل على تضحيات.
على دم الشهداء، وعلى جبهاتٍ سمراء شَرُف بها التاريخ، وتزينت ببطولات رجالها، وعلى شرعيةٍ لم تأتِ من فراغ، ولا تنتظر ترخيصًا من أحد.
الجيش العربي الأردني لا يُسأل عنه، لأنه لم يتخلَّ عن دوره يومًا.
لم يطلب مجدًا، ولم يتراجع حين اشتدّ الحمل.
من اللطرون إلى الكرامة، من القدس إلى الغور، ومن كل موقعٍ بنيناه على الثقة، ظل هذا الجيش في مكانه الطبيعي: خلف الدولة، مع الشعب، وفدوى لثرى الأردن.
أفراده لا يحتاجون إلى تمجيد.
يكفي أن ترى ملامحهم الأردنية: فأسماؤهم من بيوتنا، وجباههم من ترابنا، وتعبهم يشبه كل تعبٍ نعرفه.
لا يطلّون على الشاشات، لكنهم حاضرون في كل تفاصيل الأمان، في وزن القرار الأردني، وفي هيبة هذا البلد حين يُذكر .
بقي الجيش العربي الثابت امام كل المتغيرات.
وفي كل مرة يظهر فيها جلالة الملك عبدالله الثاني بين رفقاء السلاح، لا نرى مشهدًا بروتوكوليًا، بل تجسيدًا صادقًا للوفاء.
وأكاد أجزم أن جلالته، بحبّه العميق للعسكرية، هو من يُذكّر مكتبه بمواعيد تلك اللقاءات، لا العكس.
يجلس إليهم كما اعتاد أن يكون معهم: شريكًا في المسؤولية، مؤمنًا بأن من حملوا الوطن معه يستحقون البقاء في قلب المشهد.
في أحداث الحصار، لم تنتظر الدولة الأردنية تعليمات من أحد.
أول من كسر الحصار كان جيشنا، وأول من أوصل المساعدات كان ضباطنا، بقرار هاشمي مباشر، واضح، حاسم.
لم يكن ذلك استعراضًا، بل إعلان موقف: أن هذا الجيش لا يحرس حدودًا فقط، بل يحمي كرامة موقف، وإنسانية شعب، واستقلال قرار.
في الجهة المقابلة، لم يكن الهتاف ضد الجيش تعبيرًا عن رأي… بل عن فراغ.
فراغ في الوعي، وفجوة في الفهم، وانقطاع في التربية الوطنية.
من أطلقوه لم يعارضوا… بل سقطوا.
سقطوا من المعنى، لأنهم اختزلوا الوطن في لحظة صوت مرتفع، وتوهّموا أن الهدم موقف.
سقطوا لأنهم ظنّوا أن الجيش موضوع قابل للعبث، وأن مؤسسات الدولة ساحة مفتوحة للتهشيم.
سقطوا لأنهم نسوا أن غياب الجيش لا يعني فرصة… بل انهيارًا.
الجيش لا يحتاج من يدافع عنه،
لكننا – كمجتمع – بحاجة لمن يُذكّر، مرةً بعد مرة، أن هذه المؤسسة – بصمتها، وانضباطها، وبثقلها – هي ما أبقى هذا البلد واقفًا، حين تغيّر كل شيء من حولنا.
في محيط انهارت فيه جيوش، سقطت دول، وتشوهت هويات… بقي هذا الجيش هو الإرث الثابت في المعادلة.
أما الرد، فلا يكون بالشتائم المقابلة ولا بالانفعالات.
بل بالقانون، بالوعي، وبخطاب وطني راقٍ يحفظ كرامة النقاش، ويُعيد الاعتبار للفكرة الأهم: من يحميك لا يُهان، ووجود الجيش ليس خيارًا، بل شرط لبقاء الدولة.
علينا أن نعيد ترتيب وعينا.
أن نُربّي أبناءنا على أن الجيش ليس شعارًا يُرفع عند اللزوم، بل عمق راسخ في الهوية.
وأن الدولة ليست مساحة لتصفية الحسابات، بل كيان يُبنى بثقة، ويُصان باحترام.
ومن لا يملك مقومات الاحترام، فهناك قانونٌ سيضعه عند حدّه.
فلنقف مع جيشنا،
لا لأنه بحاجة إلينا،
بل لأننا – بكل وضوح – بحاجة إليه أكثر من أي وقت مضى.
٦-٤-٢٠٢٥
أخبار مشابهة
الشديفات يكتب : الدولة بين المطرقة والسندان
من بوابة وزارة داخليته: الأردن ردٌّ على عمى البصر والبصيرة
الإخوان المسلمون في الأردن: سقوط الوهم أمام وعي الدولة
جرادات تكتب :الأردن بعد الخامس عشر من نيسان خطوات ضرورية في الإتجاه الوطني الصحيح
الهويات الفرعية في الأردن (الأردنيون من أصول فلسطينية) أداة الهواة داخل المعارضة و الموالاة وعي الدولة و مخاطر التسييس .
نيروز فيس بوك
حالة الطقس
مدينة عمان
نيروز تويتر
Tweets by nbnjo
عاجل ..إحباط محاولة تهريب مخدرات بوساطة مسيّرة في المنطقة العسكرية الجنوبية
عاجل ..المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة
الأردن.. القبض على مسلح خطر متهم بقضية قتل