نعم للوزير السابق المبدع د. وائل عربيّات ، نعم لإقتراحه الإبداعي للخروج من أزمة المعلمين ، فهذا الصندوق الوقفي قد تم إطلاقه في زمن كان فيه رئيس الحكومة د. عمر الرزاز وزيراً للتربية والتعليم، حينما أطلقه وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية المبدع آنذاك د. وائل عربيّات ، وأستغرب أن رئيس الحكومة قد نسي هذا الصندوق، والذي له فوائد جمَّة !!!.
الصندوق موجود منذ عام ونيف تقريباً، وهو قادر على سدِّ حاجة المعلمين في تلبية طلبهم ، وقد أُنشيء بالتعاون ما بين وزارتي التربية والتعليم والأوقاف ، وبذلك سيكون الحل مناسباً لأزمة المعلمين كما طرحها الوزير المبدع د. وائل عربيّات .
هذا الوزير الذي نُريد، إيجاد الحلول الإبداعية لأي ظرف طارىء، لا يقف مكتوف الأيدي عند أية أزمة يشعر أنها ستُؤثر على الوطن وشبابه، يبتكر الحلول ويُنجِز بإبداع.
نِعَم الوزير أنت د. وائل، كُنتَ مبدعاً وستبقى مُبدِعاً ، غيوراً على الوطن وشبابه.