مااجمله من شعار هومثار عز وفخار تزين به كتف جندي اردني بطل مقاتل كان قائده الاعلى انذاك المغفور له باذنه الحسين بن طلال رحمه الله نعم كان يعلو كتفه وساعده القوي الاسمر الذي يحمل رشاشا محشوا بالرصاص لتستقر في صدور الاعداء الصهاينه الذين اغتصبوا فلسطين قوة وعنوه نعم كان هذا الشعار يرتديه الشهيد فوق بزته العسكرية قبل ان ترتقي روحه الى السماء فترتاح في الفردوس الاعلى باذن الله هو ورفاقة الشهداء يوم ان قاتلوا واستبسلوا واستشهدوا قبل 60 عام دفاعا عن حمى وحياض فلسطين بجوار القدس الشريف ولكن صهاينة التزييف والتشويه وطمس التاريخ وسارقي الارض ومدمري البشر والحجر والشجر ادعوا بكل صفاقة وغطرسة ان هذا القبر لجندي يهودي ولكن الله رد كيدهم في نحورهم واسقط اقوالهم في مهب الريح يوم وجدوا هذا الشعار (الكتافيات) الشعار الاردني المشرف بأسم الجيش العربي الذي لطمالما لمع وبرق تحت شمس القدس الساطعه العربية الواضحة المتعالية المفتخرة بكل ابطال الجيش العربي الذين رووا اكناف بيت المقدس بنجيعهم الطاهر الفواح برائحة المسك رحم الله كل شهداء فلسطين الحبيبة العربية الابية وشهداء الجيش العربي الاردني البطل المرابط والمقاتل في كل ساح وميدان تحت راية القائد الاعلى جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم ومن حوله اسوده الشم العرانين من قواتنا المسلحة الباسلة والاجهزة الامنية البطله عاش الاردن حرا ابيا راياته وبنوده ترفرف عزا وفخرا في الافاق.