2024-05-20 - الإثنين
مديرية الأمن العام تنظم ندوة توعوية في جامعة الإسراء الخاصة nayrouz الخارجية: نتابع أوضاع الأطباء والممرضين الأردنيين العالقين في رفح nayrouz إلقاء القبض على ثلاثة أشقّاء اعتدوا على شخص بالأدوات الحادة في منطقة أبو نصير ... تفاصيل nayrouz كليّة التمريض بالجامعة الهاشميّة تحصل على الاعتماد الدولي المرموق الــــACEN nayrouz ببلوغرافيا القدس nayrouz اكتشاف فلكي بارز بمشاركة جامعة الزرقاء nayrouz أسراب البعوض تجتاح تكساس الأمريكية والأهالي يشكون من تفشي الهجمات الجماعية nayrouz بنك الإسكان الراعي الفضي لمؤتمر سنابل الإقليمي السادس عشر للتمويل الأصغر nayrouz الشرفات يعقد اجتماعاً لرؤساء الأقسام في تربية البادية الشمالية الغربية...صور nayrouz الجمارك تحبط محاولة تهريب (800) الف حبة كبتاجون مخدر عبر مركز جمرك حدود جابر nayrouz رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من شباب وشابات الزرقاء...صور nayrouz تراجع الاسترليني أمام الدولار nayrouz إيرلندا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين الشهر الجاري nayrouz إهمال أم طقس أم اغتيال.. ما سبب سقوط مروحية رئيسي؟ nayrouz لا إلغاء.. توضيحًا حكوميًا جديدًا بشأن الاجازات بدون راتب nayrouz المكتبة الوطنية تقيم فعالية بعنوان "جينا نفرحكم " في مدرسة السويسة الأساسية المختلطة ...صور nayrouz 20.57 مليون حركة دفع عبر (إي فواتيركم) منذ بداية 2024 nayrouz محكمة الجنايات الدولية تطلب إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت nayrouz الاقتصاد الرقمي 4 مراكز اساسية متخصصة في الألعاب والرياضات الالكترونية في الاردن nayrouz الأمانة: إقبال واضح من الأردنيين على (التردد السريع) nayrouz
وفيات الأردن اليوم الإثنين 20-5-2024 nayrouz وفاة "والد المعلمة "هديل قصراوي nayrouz لجنة الكرامة تعزي الفريق الركن غازي الطيب بوفاة ابن عمه nayrouz وفاة الشاب حماد خلف الرواجفه " أبو محمد" nayrouz الجبور يعزي عشيرة الطيب بوفاة المرحوم خالد حسن الطيب nayrouz وفاة شخص وأربع إصابات إثر حادث في المفرق nayrouz وفيات الأردن اليوم الأحد 19-5-2024 nayrouz الجمعية الاسترالية الأردنية تنعى رجل الأعمال الحاج محمد نور الحموري nayrouz وفاة الحاج سليمان يوسف الخضر المناصير "ابو بسام" nayrouz وفاة الحاجة خالدة " زوجة المرحوم خلف طراد السلمان الخريشا nayrouz وفاة الحاج قاسم محمد قاسم الزعبي "أبو محمد " nayrouz عائلة "السلطان" تتقدَّم بخالص العزاء لعائلة "أبو الجدايل" في فقيدهم الراحل nayrouz وفاة الشاب اسامة رافع غالب القاضي "ابو راشد" nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 18-5-2024 nayrouz الحاج عبد الجابر مصطفى التميمي في ذمة الله nayrouz وفاة الحاج المختار عبد الله عودة الله الراشد القرعان nayrouz الشاب ضيف الله علوان الشويعر في ذمة الله nayrouz وفاة الفاضلة حليمة سعيد عواد العواودة" ام نايل" nayrouz جامعة آل البيت تفقد الدكتور خميس موسى نجم nayrouz بلدية السلط الكبرى تنعى شقيق الزميل جابر و والد الزميله مي أبوهزيم nayrouz

منتدون في (الفكر العربي):الهاشميون عامل توحيد الأمة

{clean_title}
نيروز الإخبارية : قال مشاركون في ندوة بعنوان «غزة هاشم في التاريخ والحضارة» نظمها منتدى الفكر العربي اول من أمس، ان الهاشميين سيظلون كما سابق عهدهم عامل توحيد للأمة، وأن علاقة غزة هاشم بالعرب في الجزيرة العربية تعود إلى ما قبل الإسلام، ان الأردن بذل كل ما يستطيع من جهد ومسعى للتضامن مع أبناء الشعب الفلسطيني. وقال الكاتب والمحامي سفيان الشوا ان غزة هاشم تعد من أهم الثغور العربية على شاطئ البحر الأبيض المتوسط، وقد أسسها المعينيون العرب وهم من الكنعانيين سنة 1300 ق.م وفي رأي اخر قيل 5000 ق.م، وأهلها ممن يوصفون بالجبارين العرب، وقد كانت غزة ميناءً بحرياً مهماً يوم لم يكن هناك موانئ في المنطقة، وهي تتمتع بموقع استراتيجي هام بين قارات ثلاث، ولها أهمية عسكرية منذ القديم إذ تعد القلعة التي تحمي جنوبي الشام وقلعة الدفاع الشرقية للأمن القومي المصري. وأضاف ان علاقة غزة هاشم بالعرب في الجزيرة العربية تعود إلى ما قبل الإسلام، وكانت قوافلهم في الصيف تصل إليها من اليمن، وقد ذكرها القرآن الكريم في سورة «قريش» (لإيلاف قريش ايلافهم رحلة الشتاء والصيف)، كما كانت قوافل الجمال تأتي من حضرموت إلى مكة وإلى البتراء ومن ثم إلى غزة هاشم. وبين أنه ورد ذكر غزة في قول الرسول محمد عليه الصلاة والسلام: (بشرى لمن سكن إحدى العروسين عسقلان أو غزة). وقد عرفها العرب في الجاهلية فجاء إليها في تجارة السيد (هاشم بن عبد مناف) جد الرسول عليه الصلاة والسلام وتوفي فيها ودفن فيها وله ضريح كبير فيها، ومنه أخذت غزة اسمها فأصبحت مدينة الهاشميين وأصبح اسمها غزة هاشم وجميع سكانها هاشميون. وزاد الشوا: فتح المسلمون غزة بقيادة عمرو بن العاص سنة 634م. وعلاقة غزة بالهاشميين منذ القدم. وفي العصر الحديث قام علماء المسلمين برئاسة رئيس بلدية غزة الحاج سعيد الشوا سنة 1924 بزيارة المغفور له بإذن الله الشريف الحسين بن علي شريف مكة، حيث عرضوا اخطار اشتداد الهجرة اليهودية وتواطؤ الإنجليز وطلبوا مساعدته، ثم طلبوا منه أن يكون وصياً على المسجد الأقصى في القدس. كذلك زار غزة جلالة الملك فيصل الأول رحمه الله، والملك المؤسس المرحوم الملك عبد الله. وكان للملك الحسين أياد بيضاء على غزة. وأشار الشوا إلى أن غزة هي رابع مدينة شيدت على وجه الأرض وتحولت خلال الفترة البيزنطية إلى مركز للخطابة والفلسفة وذاع صيتها في الشرق، حتى إن الكثير من طلاب أثينا أتو إلى مدرسة غزة، وقد اعتبرت غزة من المدن الست التي اشتهرت بدراسة الفكر المسيحي وأصبحت مركزاً فكرياً في ذلك الوقت وذاع صيتها، مما جعلها مكاناً يقصده اليونانيون والفراعنة والرومان والفرس وغيرهم، وترقد مظاهر الحضارة تحت شوارعها، فإن شارع صلاح الدين في مدينة غزة سار فيه الإسكندر الأكبر وفرعون مصر ونابليون بونابرت وكانت غزة حينذاك تنافس مكتبة الإسكندرية في معاهد العلم. من جهته، قال الأمين العام لمنتدى الفكر العربي الدكتور محمد أبوحمّور ان الهاشميين سيظلون كما سابق عهدهم عامل توحيد للأمة، وإنهم كانوا وما زالوا في مقدمة من يؤدون الواجب تجاه الإخوة في العالمين العربي والإسلامي، محافظين على تعاليم الدين الحنيف والنهج النبوي الكريم في التراحم والتكافل والتعاضد.