في خِضم إنتشار الأقلام المأجورة وذوي الأجندات الخاصة والملعونة ، يقف قلمي الذي يعشق الأردن وثراه والعرش الهاشمي العربي في وجه كل من يحاول أن يمسَّ الوطن ، الأردن الغالي بأي سوء .
حامي الديار وسيِّد البلاد، خادم أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، سليل آل البيت الأطهار والأخيار، أمين الأمة والقلب النابض للعروبة ، الملك البطل، الشجاع عبدالله الثاني إبن الحسين حفيد نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ، قد إختاره الله ملِكاً مُلهماً للأمة، للأرض الطهور والشعب الأردني الأبي.
يحمل رسالة الأمن والسلام والوئام للأمة العربية والإسلامية ، صاحب الوصاية الهاشمية على القدس ومُقدساتها الإسلامية والمسيحية ، ورافع الظلم والإضطهاد عن شعبها المقدسي الشامخ ، المدافع الأول عن حقوق الشعب الفلسطيني في كافة المحافل الدولية إلى جانب القيادة الفلسطينية كالبنيان المرصوص، لإستعادة حقوق الشعب الفلسطيني في أرضه ودولته الفلسطينية وعاصمتها القدس العربية .
لم يتخاذل ولم يتهاون ، لم يُساوم ولم يُهادن الملك عبدالله الثاني إبن الحسين يوماً على حقوق الشعب الفلسطيني ، فهذا القائد العظيم والملك الشجاع ، حامي الديار الأردنية والعربية، لا يختلف عليه إثنان في شجاعته وبسالته، فالأردن آمِن ومستقر بقيادته وسيبقى آمناً ومستقراً، شاء من شاء وأبى من أبى !!!!.
الشعب الأردني الأبي، يقف صفاً واحداً كالبنيان المرصوص خلف الملك القائد الشجاع عبدالله الثاني إبن الحسين أعز الله مُلكَه، يقف الشعب الأردني الشامخ بالمرصاد لأي مُندَّس ، نذل أو خائن، يُقدِّم الأرواح رخيصة في الذود عن الوطن وقائده ، فالوطن والملك أغلى ما يملك هذا الشعب الأردني الأبي.
عاش الوطن، عاش الملك، عاش حامي الديار عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.