أصيب 16 فرداً من عائلة جزائرية واحدة في ولاية البليدة قرب العاصمة الجزائر بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-9) بعد تواصلهم مع جزائريين يقيمان في فرنسا، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الجزائرية أمس الخميس.
وأتاح الفحص الوبائي تقفي مسار العدوى، ليتبيّن أنّها انتقلت من جزائري يبلغ 83 عاماً وابنته، يقيمان في فرنسا ولم يدرجا بين الإصابات البالغة 16.
وزار هذا الرجل وابنته عائلتهما في البليدة، 50 كلم جنوبي العاصمة، بين 14 و21 فبراير، حسب وزارة الصحة.