أيها الرئيس د. عمر الرزاز الموقر، أطرح لكم فكرتي من خلال هذه المقالة، من أجل الوطن، وبإخلاص وأمانة، فالوطن أغلى ما نملك، والأنسان ثروتنا العظيمة.
قد بدأت أشعة الشمس في إرتفاع، وبذلك، فالمطلوب منا النظافة الشخصية والتي نتميَّز بها، والإنتشار بأعمالنا تحت أشعة الشمس، وهي مطهرة لنا وملابسنا من كل ميكروب وفيروس، ونُحافظ على التباعد الإجتماعي بيننا، وهي وسيلة وقائية فعالة ، حيث أن رأيي الشخصي لا يُؤيد إرتداء الكمامة والتي لا فاعلية لها !!.
من هنا، هذه فكرتي للوطن، من أجل مواكبة العمل والإنتاج، لمسيرة النهضة والعطاء والتي يقودها الملك الإنسان عبدالله الثاني بهمٌَة وتميٌُز وإقتدار.