عرفتُ انّهنَّ على علمٍ كبير ويعلمّنَ الصوابَ من الخطأ.
غايتي من هذا الكلام ليسَ تبرير هذا الفعل الخاطئ بالدينِ الإسلامي إنما غايتي أمران، اولهما دُعاءُنا لهُنَّ بالهدايةِ والغُفران والأمرُ الثان تغيّرَ أفكارُنا ومعتقداتنا التي بنيناها بأنفُسنا منذُ الصغر بلا أدلةٍ حقيقية او مخالطةٍ واقعية.