2025-08-01 - الجمعة
المئات يرتادون مواقع القلعة والتلفريك في عجلون nayrouz مشاجرة دامية في حفل زفاف بعمان تسفر عن وفاة طفل وإصابتين nayrouz غياب تحديث البيانات الوطنية... هل يعيق رسم سياسات الأمن الغذائي والتغذية في الأردن nayrouz مصر.. اكتشاف بصمة يد نادرة عمرها 4 آلاف عام على قطعة أثرية طينية nayrouz الأردن: المفاوضات مع واشنطن أفضت إلى تخفيض الرسوم إلى 15% nayrouz زغاريت "التوجيهي" تقترب.. لا توتر، بل تفاؤل وأمل! nayrouz الابا يحسم موقفه من العروض السعودية ويتمسك بريال مدريد nayrouz وفاة اللواء المصري عصام الدين عبدالله بعد ساعات من تعيينه بمنصب جديد nayrouz الحكم المحلي والثقافة في خندق واحد nayrouz الأردن.. ليلة مائلة للبرودة في آب ودرجات الحرارة تنخفض إلى 14 nayrouz مبارك للدكتور علي الشروقي بمناسبة الترفيع إلى الدرجة الخاصة في المجلس القضائي الأردني nayrouz البورصات الآسيوية والأوروبية تتراجع بعد إعلان ترمب عن رسوم جمركية جديدة nayrouz فضيحة إعلامية قناة الميادين تحذف خبر هروب أحمد الشرع من سوريا nayrouz سحب الجنسية الكويتية من اللواء بندر كنعان الشمري... إليكم السبب؟ nayrouz اعتداء صادم على الفنان عمر خيري في مدينة الباب بسوريا nayrouz “الفراغ الخطابي في المحتوى الإعلامي السياسي الأردني: مقارنة تحليلية مع حضور الملك وولي العهد في المنصات الرقمية العالمية” nayrouz المشير الركن فتحي أبو طالب.. سيد الميدان وصانع المجد العسكري الأردني nayrouz الفايز: الملك يؤكد باستمرار أن لا استقرار في المنطقة إلا بحل القضية الفلسطينية nayrouz معرض عمان الدولي السابع للعملات والطوابع...صور nayrouz بالتنسيق مع الأردن .. فرنسا ترسل 40 طنا من المساعدات لغزة nayrouz
وفيات الأردن ليوم الجمعة 1 آب 2025 nayrouz رحيل الحاج صافي محمد العزازمة "أبو محمد" nayrouz موسى العــدينـي "ابو احمد" في ذمة الله nayrouz الحاج سلمان مقبل النعيمات في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الخميس 31 تموز 2025.. أسماء المتوفين nayrouz الحاجة رياضه فالح السبيلة ام احمد في ذمة الله nayrouz الفاضلة الحاجة انتصار عبدالحق في ذمة الله nayrouz المهندس مصعب وليد عبدالله في ذمة الله nayrouz زهير حمدان حمدالله الشاعر في ذمة الله nayrouz خلف حمدان مرار السواعير في ذمة الله nayrouz والدة مدير تربية لواء الموقر الدكتور عبدالرحمن الزبن في ذمة الله nayrouz وفاة مدير أراضي إربد السابق الدكتور محمد العزام nayrouz وفيات الأردن ليوم الأربعاء 30 تموز 2025 nayrouz الفاضلة ابتسام نايف صالح الرفاعي "أم عدي" في ذمة الله nayrouz وفاة سمير صوالحة مالك فندق الريجنسي بالاس nayrouz نعي فارسٍ من فرسان الوطن، وعَلَمٍ من أعلام الاردن ..عطا الشهوان nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 29 تموز 2025 nayrouz وفاة الشيخ عطا فضيل الشهوان nayrouz وفاة طفل إثر تدهور مركبة في ججين غرب إربد nayrouz الحاجة الفاضلة فوزية طلال حمود عبدالقادر الشناق "ام امجد " في ذمة الله nayrouz

المقابلة تكتب.. ما مصير الانتخابات البرلمانية القادمة ...؟

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
بقلم : نسيبة المقابلة

 تردد مؤخراً العديد من السيناريوهات المرتبطة ب مصير الانتخابات البرلمانية القادمة وانعكاساتها على الشعب إلا إن واقع  الانتخابات البرلمانية أصبحت -للأسف- تقدم مصالحها الذاتية على مصلحة الدولة الأردنية  التي تنهض بتكاتف قيادتها ومؤسساتها وشعبها وتغليب المصلحة الوطنية على أي مصلحة فئوية . 
 وهذا يستدعي منا جميعاً أن نساهم في تحقيق التقدم الديمقراطي الذي نسعى ليكون نموذجاً أردنياً ينعكس بآثاره على الواقع الاقتصادي والمعيشي للأردنيين جميعاً.
 حيث أن عملية تسجيل المرشحين تتم ببدء مرحلة الحملات والدعاية الانتخابية دون أن يكون المجلس الثامن عشر موجوداً  . 
لكن السيناريو المطروح في هذا المقال يفتح شهية الخبراء الدستوريين لضرورة فتح نقاش قد يؤدي لطرح فكرة إجراء تعديل دستوري لاحقاً لتجاوز مثل هذا الطرح والإجابة عن كل الأسئلة التي تدور حوله وبالتالي عدم إثارة أي شبهات دستورية حول مخرجات الانتخابات إذا ما أجريت وفق هذا السيناريو . 
حسب تتبعي لموقع راصد أدركت أن هناك 21 نائباً لم يتقدموا بأي سؤال خلال أربع سنوات برلمانية منهم نواب دوائر اربد الثالثة وبدو الشمال ومعان ، هل سيتكرر هذا الحال في الدورة القادمة من الانتخابات البرلمانية أم لا ؟ 
 والبقية من النواب الذين كانو يطرحوا عدد من الاسئله التي تتم مناقشتها داخل المجلس ، وكانت نسبة إجابة الحكومة على أسئلة النواب في البرلمان الثامن عشر 92%  ، حيثُ إن 330 سؤالاً أدرجوا على جداول الأعمال نوقش منها 274 سؤالاً فقط ، منها 109 استجوابات قدمها المجلس الثامن عشر .
 حيث إن رئيس الوزراء وزير الدفاع الأكثر استقبالاً للأسئلة التي تُقدر بـ 1055 سؤالاً ، وهذا يؤخذ بعين الإعتبار ! 

وها هم شعبنا اليوم ؛  لم يكن صوتهم العالي الوسيلة المناسبة لإجبار الأغلبية الصامتة على التحدث امام المسؤولين والرؤساء واصحاب القرار ، عن قضاياهم واحتياجاتهم وضروفهم الصعبة التي يعيشونها خاصتاً في الأوان الأخير من هذه الجائحة التي كسرت اجنحة اغلبية الشعب ولم يكن أحد من المسؤولين في المرصاد لتتبع احتياجاتهم  ، حيث إن الانتخابات تضع حداً لأغلبية هذة العواقب حسب المُترشح لها ، هل بترشحه سوف يخدم هذا الشعب ؟ بعد نجاحه هل من الممكن أن يُعيل بعض من الاسر ؟ هل فلان هو من يستحق أن يتواجد في المجلس ؟ 5 أسئلة قدمها النواب حول محور الشباب خلال الأربع سنوات هل المجلس سيدعم هذه الفئات الشابة ؟
 كل هذة اسئلة في المرصاد واجابتها ستكون مع الوقت ،  والدولة الأردنية – قادرة على ان  تتجاوز أي عوائق مهما كان حجمها وأثرها وتبعاتها ع هذا المجتمع ، وتجري الانتخابات رغماً عن ذلك ضمن الخُطط المرسومة لها .