لا من باب المديح، ولا من باب التسحيج، وإنما من باب نظرة تقييم لحدث يشغل الرأي العام المادباوي بأسره .
فقد تابعنا وبكل دقة وحيادية كل ما يخص الشأن المادباوي، فوجدنا رجالاً لديهم على المصلحة العامة ومن أبرزهم الأستاذ خضر الكسابره الديراباني .
ومن خلال المتابعة الدقيقة لما هو خلف الكلمات وبين السطور أستطيع أن أقول كلمة حق سوف أسأل عنها لدى الله عز وجل وللامانة أنَّ هذا الرجل هو الذي نبحث عنه ليكون رجل المرحلة القادمة شهادتنا به مجروحه لا نقدر أن نوفيه حقه وهو يلقي الليل بالنهار لخدمة الناس بدون تحيّز أو تمييز، وله في كل ميدان بصمة وحضور .
وانه من أوائل من أسس العمل التطوعي ومبادرات الإحسان ولا يُمكن أن يتعمد الإساءة لاي أحداً كان على الاطلاق حيث قلبه وسيرته ومواقفه المشرفة قدمن الصورة الناصعة عنه و جهوده المبذولة في خدمة أبناء الوطن ما هي إلا ترجمة تتحدث عنه أنه متواضع ويتكلم بكلمة حق .
المحبة من الله وأنت يا ابو احمد متواجد على قلوب محبيك وقلوبنا ما حيينا حفظك الباري ورعاك وسدد خطاك .