لا نملك إلا أن نقول : ( إنا لله و إنا اليه راجعون، اللهم آجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا منها)
اتقدم بجزيل الشكر والامتنان و التقدير و العرفان باسم والدي وأقربائي جميعا واولاد عمي المرحوم بإذن الله تعالى أحمد مقبل راشد الخوالدة الذي توفاه الله عن عمر ناهز الخامسة والثمانين عاما قضاه في طاعة الله وحب الخير وعمل الخير ........ لكل من قدم لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة ، فقد كانت لتعزيتكم الرقيقة أبلغ الاثر في نفوسنا ونخص بالشكر الأخوة رفاق السلاح متقاعدي التوجيه المعنوي واشكر الأخ خليل الجبور ووكالة نيروز على اللفتة الكريمة التي طوقتموني من خلالها بمشاعركم النبيلة وطبعكم الأصيل فإليكم جميعا خالص الشكر المقرون بصادق الود و الوفاء ، و نسأل الله العلي القدير أن يجنبكم كل مكروه ، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وانا لله وانا اليه راجعون .
نسأل الله تعالى ان يتغمد الفقيد الغالي بواسع رحمته و يسكنه فسيح جناته انه سبحانه و تعالى ولي ذلك و القادر عليه .
شكرا الله سعيكم وأعظم أجركم و جزاكم الله عنا خيـر جزاء وإنا لله وإنا إليه راجعون....