2025-04-02 - الأربعاء
تحية تقدير لقيادة البحرية الملكية ونشامى الزوارق nayrouz أبو زيد تكتب في نهاية الرحلة، عندما يرتمي المرء داخل نفسه !!! nayrouz الكوره يكتب عيد الفطر في غزة بين الضحايا والركام nayrouz منسق الشؤون الإنسانية: الأزمة في غزة خرجت عن السيطرة والمساعدات متوقفة منذ شهر nayrouz ترامب يبلغ مقربين منه أن ماسك سيغادر منصبه قريباً nayrouz نفوق عدد من المواشي بحادث سير في لواء المزار الشمالي nayrouz نتنياهو يكشف عن مخطط لتوسيع "فلادلفيا" واستكمال عزل غزة nayrouz عاجل: غارات أمريكية جديدة على محافظة الحديدة وجماعة الحوثي تعلن حصيلة جديدة للضحايا nayrouz إسرائيل والولايات المتحدة تستعدان لهجوم محتمل على إيران nayrouz تشيلسي "مهووس" بضم لامين يامال مقابل 300 مليون يورو nayrouz الفايز : الأردن لديه ادراك تام بأهمية تحقيق أهداف القمة العالمية للاعاقة nayrouz بعد انتهاكها المجال الجوي..الجيش الجزائري يعلن إسقاط «طائرة استطلاع مسيرة مسلحة» nayrouz قبل ”موعد الحظر” .. الرئيس الأمركي يدرس المقترح النهائى لتيك توك nayrouz عقوبات أمريكية تستهدف شبكة حوثية: استقدمت أسلحة بعشرات ملايين الدولارات من روسيا nayrouz السفير عبدالله أبو رمان يقدم أوراق اعتماده إلى رئيسية جمهورية مالطا...صور nayrouz محمد جميل عبد القادر.. رائد الإعلام الرياضي العربي nayrouz الأردن يدين توسيع إسرائيل عدوانها على قطاع غزة واستهداف عيادة تابعة لأونروا nayrouz القبض على أحد ”أخطر” شبيحة بشار الأسد المسؤول عن تعذيب النساء في سجون سوريا nayrouz بيان صادر عن القيادة العامة للقوات المسلحة الاردنية ـ الجيش العربي nayrouz لليوم الثالث من ايام عيد الفطر ..محافظة عجلون تشهد نشاطا سياحيا كثيفا nayrouz
وفيات الأردن اليوم الأربعاء 2 أبريل 2025 nayrouz وفاة الشاب محمد عادل الأسمر بعد صراع مع المرض. nayrouz وفاة محمد مقابله " ابو يزن" nayrouz وفاة محمد عبد الرحمن القصير الجزازي " ابو معتز " nayrouz الحاج عمر خالد رهبان الواكد ابو معن في ذمة الله... nayrouz وفاة الدكتور صالح محمد الحايك اثر حادث سير مؤسف nayrouz قاسم علي موسى الجنايده "أبو أشرف" في ذمة الله nayrouz العميد الركن المتقاعد اسماعيل عبدالله العمرو في ذمة الله nayrouz وفاة الحاج عويد والد العميد الركن محمد البري nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 1 أبريل 2025 nayrouz والد الصحافي غازي مرايات في ذمة الله nayrouz الفاضلة الحاجة" عيده ارشيد المحمود الخضير "في ذمة الله nayrouz الحاج محمد جراد بن حرب المرايات "ابو هشام في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الإثنين 31 مارس 2025 nayrouz حزن في إربد بعد رحيل أخصائي التخدير جعفر الرواشدة nayrouz الحاج محمد سلامة المسلم الفريج الجبور في ذمة الله nayrouz "رحيل عصام عطاالله الطراونة أبو أحمد فجر اليوم" nayrouz رحيل الحاج عبدالرحمن خليل الدقس إلى رحمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الأحد 30 مارس 2025 nayrouz النقيب اياد يوسف علي العبادي في ذمة الله nayrouz

القاضي يكتب البلطجي ونشأته في المجتمع....

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
وفي دراسةٍ للباحث محمد خليل بعنوان: "البلطجة والإفساد في الأرض"، يوضِّح الأبعادَ النفسية للبلطجي، حيث تقول الدراسة: "الدراساتُ النفسيَّة التي تقوم على الفحص النفسي لشخصية هؤلاء المنحرِفين أو البلطجيَّة تثبت أن المظهر العام يبدو هادئًا مع تحكُّم ظاهري في الانفعال، غير أنَّ الفحص النفسي الدقيق يظهر وجود التوتُّر والقَلَق والكراهية، وسُرعة الغضبِ والاستثارة لدَى هؤلاء الأفراد، وهم لا يُعتبرون مِن المرضى النفسيِّين التقليديِّين، ولا يعتبرون مِثل الأسوياء أيضًا، بل هي حالاتٌ بينيَّة يمكن أن يؤكِّد تاريخها المرضي الميل إلى الانحراف والكذب، وارتكاب المخالفات في الجرائم؛ كالسَّرِقة والمشاجرات والإدمان، والأعمال المنافية للعُرْف والقانون، وتكون الجذور والبداية عادةً منذُ الطفولة، وهؤلاء لا يُبدون أيَّ نوْع مِن تأنيب الضمير، ولا يَنزعجون لما يقومون به؛ بل يظهرون دائمًا وكأنَّ لديهم تبريرًا لما يفعلونه مِن سلوكيات غير أخلاقيَّة في نظَر الآخرين، وليس المنحرفون نوعًا واحدًا؛ فمنهم مَن يستغلُّ صِفاته الشخصية في تحقيقِ بعضِ الإنجازات دون اعتبار للوسائل، ومنهم مَن يتَّجه إلى إيذاء الآخَرين، أو تدمير نفْسه أيضًا، ومنهم مَن يتزعَّم مجموعةً مِن المنحرفين، أو مَن يفضِّل أن يظلَّ تابعًا ينفِّذ ما يخطِّط له الآخرون".

وعن سبل مُواجهة هذه الظاهرة تضيف: "على الأهل منذُ الصغر متابعة الأبناء ورصْد تصرُّفاتهم التي تميل إلى البلطجةِ، كأنْ يكون الطفل شرسًا أو عدوانيًّا، أو عنيفًا أو متمرِّدًا لا يخضع لأحد، يلتهم طعامَ أصدقائه عنوةً، ولا يمانع من أخْذ أدواتهم المدرسية، والسطو على أماكن زملائه في الصفوف الدِّراسية إذا أعجبه الموقِع، ولا يستطيع أحدُهم الاعتراض؛ تلاشيًا لما قد يقع عليه مِن عنف معنوي أو جسماني، أو قد يكون "فتوة الصف"، كما يُطلق عليه الكثيرون، ذلك الطفل الذي يفرض سيطرتَه على بقية أطفال الصف يجب أن تنتبهَ إليه المدرسة والأسرة؛ حتى لا يكون نموذجًا مصغرًا مِن الشباب البلطجي. 
مسؤولية الدولة .
يجب على القانونيين ووزارة الداخلية وضع منهج علمى لمكافحة ظاهرة البلطجة (الزعران), كما يجب أن يقوم هذا المنهج على أسس وأطر علمية وموضوعية للحد من أنتشار تلك الظاهرة .
عمل دراسات علمية نحو سيكولوجية هؤلاء البلطجية , وطرق علاجها .
تفعيل القوانين التى تحجم وتحد من ظاهرة البلطجة .
البحث عن أسباب ظاهرة البلطجة وأنتشارها على مستوى المحافظات .
أتخاذ أجراءات صارمة لمحاسبة أى عمل يهدد أمن الوطن وامن المواطن  من أعمال بلطجية , حتى يتم ردع هؤلاء الخارجين عن القانون.
عمل برامج أعلامية لتوعية المجتمع بخطورة تلك الظاهرة .
يجب تجريم المجتمع لهذه الظاهرة وذلك عن طريق المشاركة الفاعلة لأفراد المجتمع للحد من أنتشار الظاهرة .
مساعدة المجتمع لجهاز الشرطة ودعم طريق الآرشاد لآى بلطجى يهدد أمن المواطنين .

والانتشار الآمنى على مستوى المملكة ومكافحة الزعران والضرب عليهم بيد من حديد يعطي للمواطن الآحساس بالامان والطمأنينة .
ولكن حذار من  ان يكون التعامل مع جميع المواطنين بنفس الطريقة من قبل الشرطة والداخلية ويجب التمييز بين المواطن العادي وبين الازعر البلطجي حتى لاتكون النتائج عكسية على المواطنين ونصبح امام اعتراض شعبي على الامن الخشن الذي لايفرق بين ازعر ومحترم وبين ظالم ومظلوم وخاصة الادعاءات الكيدية من هؤلاء الزعران للافلات من العقاب....
بقلمي 
الحقوقي رائد القاضي