بعزم سعودي وسياسات فاعلة لبناء اقتصاد قوي ومستدام ومجابهة آثار الجائحة، بثت الرياض روح التعاون بين أعضاء مجموعة العشرين لتحقيق النجاحات في عام الرئاسة السعودية، وهو ما يعطي دفعة جديدة لتعزيز ذلك النهج الجماعي لتعزيز بناء مستقبل مزدهر لشعوب العالم قاطبة.
وتبنت السعودية عبر كلمة الملك سلمان الختامية في قمة العشرين سياسات مفصلية من شأنها تحقيق التعافي وصولًا إلى بناء اقتصاد قوي ومستدام وشامل ومتوازن، عبر الالتزام الذي حققته مجموعة العشرين برئاسة السعودية ما يعزز ارتقاء دولها إلى مستوى التحديات الناجمة عن جائحة كورونا