بعد الخروجِ من كهفِ الألم والوجع تُرفعُ الهامات لكل من أنار الظلمة أمامنا، يتمثل هذا الشكر لصاحب الإنارة البروفوسور الدكتور "فراس الزعبي" صاحب اليد الذهبية التي قضى الله بعودة سمعي لي عن طريق لمسات فضيلته الحانية،حيث أجرى لي عملية دقيقة جداً في الأذن، تكللت بالنجاح والحمد لله.ثم أشكر كل من أنار لي الطريق في كهف الألم :- أمي وأبي وأهلي وكل من سأل عنّي وكتب لي وأرسل واطمأن
جزاكم ربي عنّي خير الجزاء .
تهتُ في درب الألم دون هدىً و نبراسِ فرزقني ربي بيدٍ حكيمة من ذهبٍ وألماسِ طبيباً ماهراً كنتَ يا نبع الوفا حماكَ ربي فارساً وفراسِ...