قال الله تعالى في محكم كتاب في سوره الاسراء الايات من (4 الى7 )وقضينا الى بني اسرائيل في الكتاب لتفسدن في الارض مرتين ولتعلن علوا كبيرا 4 فإذا جاء وعد اولهما بعثنا عليكم عباد لنا اولى بأس شديد فجاسوا خلال الدياروكان وعد الله مفعولا5ثم رددنا لكم الكره عليهم وامددناكم بموال وبنين وجعلناكم اكثر نفيرا 6ان احسنتم احسنتم لانفسكم وان اسأتم فلها فإذا جاؤ وعد الاخره ليسئوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه اول مره وليتبروا ماعلوا تتبيرا7. صدق الله العظيم
العسكريون السابقون......
هم ملح الوطن
العسكريون السابقون ... هم رفاق السلاح لجلاله القائد الاعلى للقوات المسلحه الاردنيه الجيش العربي ومحط اهتمامه ورعايته
العسكريون السابقون هم بيت الخبره والكفاءات المخلصه والامينه وبكل الاختصاصات
العسكريون السابقون هم مخزون استراتيجي بشري للوطن .
العسكريون السابقون هم الرديف القوي والامين للقوات المسلحه والاجهزه الامنيه وهم غب الطلب ورهن الاشاره لتلبيه نداء الوطن والقياده الهاشميه طوعا لا يرقبون شكرا ولاةمنه لديهم هاجسهم الاول والاخير الانتماء للوطن والولاء المطلق للقياده الهاشميه وهم على العهد والوعد دائما وابدا
العسكريون السابقون هم ذخر الوطن وذخيرته ليوم فصل ات لامحاله وسيكونون سيفا بيد اباالحسين ورهن اشارته لدفع العاديات عن الوطن وبقائها شامخا معززا دائما وابدا
العسكريون السابقون قابضون على الجمر بصبر واناءه وعيونهم وابصارهم متجهه نحو ابا الحسين لانصافهم ومساواه رواتبهم التقاعديه المهترئه والمتأكله والتي لاتفي لسد احتياجتهم المعيشه ويعقدون الامل والرجاء على جلالته وهو صاحب الكلمه الفصل بذلك ولم ولن ينسى رفاق السلاح وسيكون نصيرهم وسندهم لأن كرامتهم من كرامته ومن كرامه الوطن افنوا زهره شبابهم لعقود في خدمه الوطن والمساهمه في بناءه والذود عنه وقدموا الغالي والنفيس من اجله وبذلوا ارواحهم رخيصه في سبيله
والجود بالنفس اقصى غايه الجودي ونسأل الله العلي العظيم ان ينتصر جلاله الملك لمطلب العسكريون السابقون وخاصه من انهيت خدماتهم قبل تاريخ 2010/6/1وانصافهم بمساواه رواتبهم التقاعديه والمعلوليه اسوه برفاق السلاح العاملين وتحقيقا لمبداء العداله الاجتماعيه بين الجميع
حمى الله الوطن وحمى الله جلاله قائدنا ابا الحسين وولي عهده الامين وحمى الله قواتنا المسلحه واجهزتنا الامنيه...