قبيل كل تعديل وزاري ، تظهر أسماء المستوزرين هنا وهناك !!!، ومنهم لم نسمع بإسمه من ذي قبل !!!، ويجتهد الرئيس صامتاً لإختيار الأفضل للوطن ، وأعتقد أن الإختيار يكون حسب الكفاءة لا الحسب ولا النسب، لأن الوطن يحتاج الأفضل.
الأسماء كثيرة ..، وهنا، فإن الرئيس قد يحتار ، ولكن، في ظل خدمة الوطن ، سيبحث عن الأفضل بإصرار، فالوطن هو الأسمى ويحتاج الأخيار، وخدمة المواطن بأعلى درجات الرضا هي توجيهات سيِّد البلاد والديار، عميد آل هاشم الأطهار
البطالة بين الشباب تحتاج حلولاً جذرية لتشغيلهم ، لا حقل تجارب وإختبار، يكفيهم تسويفاً وطول إنتظار. فهم عماد الوطن ومستقبل الأمة والشعب المختار، فهل سنحظى بوزير عمل قادر على خدمة الوطن وشبابه الأحرار؟!!!!.