2025-08-14 - الخميس
العاصفة المدارية بودول تغرق جنوب الصين nayrouz الهيئات التدريسية في المدارس الحكومية تبدأ دوامها الأحد nayrouz النفط يعود للارتفاع من أدنى مستوياته في شهرين nayrouz الهيئات التدريسية في المدارس الحكومية تبدأ دوامها الأحد nayrouz الذهب يواصل الارتفاع مستفيدا من ضغط رهانات خفض الفائدة على الدولار nayrouz "الصحة العالمية": أكثر من 14800 مريض في غزة بحاجة إلى رعاية طبية عاجلة nayrouz أكثر من 100 شهيد في غزة الأربعاء والعدوان يدخل يومه 678 nayrouz واشنطن تعلق بعض العقوبات على موسكو مؤقتاً nayrouz الدولار تحت ضغط وسط تزايد الرهانات على خفض الفائدة الأميركية nayrouz البتكوين عند قمة جديدة مع تزايد توقعات خفض الفائدة الأميركية nayrouz بقاء تأثير الموجة الحارة على المملكة اليوم وبدء انحسارها السبت nayrouz صورة مهيبة من أعماق الكون.. العلماء يرصدون ”عين سورون” الحقيقية nayrouz تفسير حلم رمي الملابس.. بين التحرر من الماضي وبداية جديدة nayrouz الجيش الصيني يطرد المدمرة الأمريكية ”يو إس إس هيجينز” من المياه الإقليمية nayrouz الكويت ..وفاة 13 شخصاً نتيجة تسمُّم كحولي nayrouz إيران تشعر بالإهانة رسميًا ولأول مرة في لبنان.. ماذا قال ”عون” لـ”علي لاريجاني”؟ nayrouz اليمن تدين تصريحات نتنياهو حول إسرائيل الكبرى وتدعو لتحرك دولي nayrouz الموجة الحارة تودّع المملكة تدريجيا nayrouz بيان صادر عن أبناء عشيرة المراهفه nayrouz وفاة عبدالله فليح الدقاق الحلايبه الازايده " ابو اسامه " nayrouz
وفيات الأردن ليوم الخميس 14 آب 2025 nayrouz المومني ينعى الصحفي جهاد أبو بيدر nayrouz الزميل الصحفي جهاد ابو بيدر في ذمة الله nayrouz رحيل علي عيد التوايهه.. خسارة موجعة للجفر والزرقاء nayrouz وفاة الصحفي السوداني نزار السماني في السعودية nayrouz وفاة الحاج كمال سمور المزايدة السعودي nayrouz مهلهل شراري السليحات "ابو جهاد" في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب ايمن خالد الهلالات أثر نوبة قلبية حادة nayrouz وفاة الحاج إحسان عثمان الحوري "أبو محمد" nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 13-8-2025 nayrouz الشيخ فيصل الحمود الصباح يعزي قبيلة بني صخر بوفاة راكان الفايز nayrouz وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 12 أغسطس 2025 nayrouz شكر على التعازي من عشيرة الزوايدة nayrouz رحيل المعلم أحمد الحموري.. قلب توقّف فبكت له القلوب قبل العيون nayrouz عزاء المهندس فارس نجل النائب مجحم الصقور في المدينة الرياضية اليوم الاثنين nayrouz وفيات الأردن ليوم الإثنين 11 آب 2025 nayrouz شكر على تعاز من عائلة الصاروم ـ خضير ـ بني صخر nayrouz رئيس مجلس النواب وأعضاء المجلس ينعون نجل النائب مجحم الصقور nayrouz وفاة المهندس فارس نجل النائب مجحم الصقور nayrouz وفاة الشاب محمد يوسف محروم إثر حادث سير مؤسف . nayrouz

قشوع يكتب ما الذي تحمله رياح غزة !؟

{clean_title}
نيروز الإخبارية : د. حازم قشوع

بعد الصمود الاسطورى الذى قامت بة المقاومة الفلسطينية فى غزة وجلاء غبار المعركة عن الاراضى الفلسطينية هناك بدا الحديث فى الاروقة السياسية العالميه وفى محافل صنع القرار الاقليمي عن النتائج السياسية المتوقعة وعن الاستخلاصات التى يمكن البناء عليها فى بلورة جملة سياسية قادمة تستثمر ما تم انجازه سياسيا وتبنى عليه فى جلب منفعة سلمية تسهم فى بناء مناخات مستدامة من الاستقرار والامن فى ربوع فلسطين فى العموم وفى القطاع على وجه الخصوص الذى يستهدف فى المرحلة باعتباره يشكل اخر مناطق المقاومة المسلحة الفلسطينية بعد ما اوقفت السلطة الخيار المسلح من سياساتها واكتفت فى سياسات المقاومة المدنية والدبلوماسية والقانونية معتمدة بذلك على تحقيق اهداف فى مرمى صنع القرار وليس فى المرمى الشعبي.
وهذا ما يجعل برامج العمل الذى تقوم علية المقاومة الفلسطينية فى غزة بحاجة الى حاضنة سياسية مقبولة ورافعة سياسية يمكن الاعتماد عليها فى تسجيل اهداف سياسية تحقق عوائد لصالح برنامج التحرر والاستقلال الذى يجمع علية الكل الفلسطيني الامر الذى بات بحاجة الى اطر وحدوية تؤطر حركته واطار ناظم يجعل من الكل الفلسطيني يعمل من خلاله وينصهر فى اطاره بدلا ان يصبح التباعد الجغرافى والتباين الايدولوجي بين غزة والضفة يسمح بولادة حالة انفصالية تهدد المشروع الفلسطيني وتضعفه.
وهذا ما بات يلزم استدراكا سياسيا سريعا يحمل فى طياته ارضية عمل تقوم على عناوينها على الوحدة وتوحيد الجهود من اجل تحقيق حلم فلسطين فى الدولة والاستقلال فان لم يقم الشعب الفلسطيني بهذه الخطوة وعلى الفور من خلال اطلاق مبادرة بناءة تسهم فى تعميد الحالة الذاتية الفلسطينية وتاصيل صورتها من خلال لملمة الحالة الفتحاوية والفصائل المؤطرة داخل جسم المنظمة هذا اضافة الى بقية العناوين الاخرى المتممة لها التى على راسها حماس والجهاد فان الحالة الذاتية الفلسطنية ستكون مهددة بالقضم من عناوين اقليمية لها مصلحة فى الدخول فى مسرح الاحداث المركزية وهى المحلصة الاولى التى يستوجب على الجميع توخيها .
ويصف بعض السياسيين ان غزة التى شاركت معها مصر وتركيا والامارات وقطر وايران وربما باكستان بطريقة مباشرة او غير مباشرة فى معركة البقاء والصمود بدات فى الاستعداد هذه الاونة لدخول مصر اولا اليها بطريقة مباشرة لاعمارها وربما ضمان امنها بما يسمح بوضع ارضية عمل ترسل رسالة طمأنة اقليمية ودولية وتعمل فى المحصلة على دخول عناوين استثمارية اخرى اقليمية وعالمية عليها بما يجعلها مكانا آمنا ومستقرا للاسثمار وهذا ما سيجعلها تاخذ جانبا مهما من الاهتمام الاستثمارى والدولى وعنوان سياسي مفصلي عن مشروع بيت القرار الفلسطيني وفى حال لم يتم استدراك ذلك من قبل السلطة الفلسطينية فان النتائج ستحمل عناوين جديدة واسقاطات جديدة فى المشهد العام ، فان الربيع العربى فى هذه المرحلة يبدو انه قام بحلة جديدة من باب غزة .
بهذا يتم تدويل امن غزة وفتح ابواب استثمارية فى ربوعها وهذا ما قد يقود الى محطة اخرى مركزية وهى المحطة الرئيسية فى الحل التى بدا الحديث عنها فى بعض الاروقة السياسية ا لا وهى محطة القدس والتى تعتبر اساس الصراع وجوهرة حيث اخذت بعض التحليلات تقود بل وتنصب حول تدويل منطقة الاماكن المقدسة وبما يحقق لاماكن العبادة الاسلامية والمسيحية درجة الامان المطلوب بينما مازال ميزان التوافق منصبا حول الوصاية الهاشمية لما تعنيه من رمزية قبول عند معظم الاطراف المتداخلة والمشاركة وهذا ان جرى تنفيذه فانه يسجل نقطة تحول اخرى حملتها معركة غزة ، وهى معطيات ان صحت قراءتها فانها ستحمل نتائج على مستقبل الضفة الغربية امنيا وسياسيا وكما على مجمل المشروع الفلسطيني ، وكما وعلى حركة الاصطفافات السياسية فى المنطقة وفى المحصلة فان هذه الاستنتاجات إن صحت فانها ستجعل من المشروع الفلسطيني يقف على مفترق طرق ، اما ان يستدرك او ان يدرك !
whatsApp
مدينة عمان