في ذات يوم استشهاده في 9 حزيران من عام 1970 يصادف ان يكون تكريم جلالة الملك عبدالله الثاني لكوكبة من جنود الوطن ومن بينهم الشهيد ابراهيم حرب مقبل الرفايعة ، احد مرتبات الحرس الملكي الخاص الذي ارتقى شهيدا في منطقة دوار صويلح حاليا ، حين تعرض موكب المغفور له الملك الحسين طيب الله ثراه لهجوم غادر من فئة خارجة عن القانون والقضية .
تصدى الشهيد ابراهيم الرفايعة هو وزملاؤه للمجرمين واستشهد وجرح عدد من زملائه .
واقيم صرح تذكاري على مثلث صويلح تخليدا للشهادة والحدث وتكريما للبطل الشهيد ، وشملت المنطقة اكثر من تطوير وتغيير ويبقى الصرح في مكانه ، ولكن وقبل سنتين تقريبا والعمل يجري في تطوير المكان ولكن مع اختفاء صرح الشهيد خاصة مع اكتمال الاعمال .
نحن لا نتسرع في الحكم ، ولكن نتساءل اين صرح الشهيد ابراهيم حرب مقبل الرفايعة .