تعود بي الذاكره دائما إلى أفعال الخير والأنجاز التي يعملها وماقبلها فاجد نفسي ومن باب الواجب الوطني اتشرف بالكتابة عن قامة اردنية تطاول بشموخها عنان السماء الأردني الحر بامتياز الأستاذ بندر عناد محمد الفايز الدعامة الأساسية للوطن والداعم لكل عمل خير انساني.
وها هو رمضان الذين نقدم عليه بعد أشهر قليلة فنجد هذا النشمي ومن معه من أخوته الذي تربوا على حب الخير والعطاء كيف لا وهم أبناء الشيخ عناد الفايز والشيخة سلطانة الفايز الذين أخذوا على عاتقهما حب الخير والانسانيه والعطاء بعيدا عن الاضواء الاعلاميه نهجا قويا مبتغين بذلك مرضات الله سبحانه وتعالى و خدمه الوطن والمواطن و تعبيرا صادقا عن انتماء هما للوطن مهما طالت سنوات الاغتراب .
إن هذا الأردني الأصيل المتحدر من عشيرة الفايز التي جذورها ضاربة في التاريخ من الصعوبه بمكان ان تجد وصفا له حيث اجتمعت اوصاف الخير والمحبه والانسانيه والتواضع وحب الوطن القياده الهاشميه الحكيمه وخدمه المواطن به بلامنازع فجزاه الله خير الجزاء .
نعم ترفع القبعات لمثلك احتراما بوركت هذه الجهود سائلين الله ان يبقيك ذخرا لهذا الوطن و للانسانيه فانتم اهل الخير ويد الخير التي لاتتوقف عن العطاء والخير الانساني ف لمثلك ترفع القبعات عاليآ لانك وطني بإمتياز تعشق الوطن وقيادته وابنائه وترابه ودحنونه وقيصومه وشيحه فهذا هو الأردن دائما ينجب الأحرار الأوفياء .