2024-05-14 - الثلاثاء
المستقلّة للانتخاب تُشرف على ورشة العمل الثّانية لتعزيز قُدُرات الأحزاب السياسية في إدارة الحملات الانتخابيّة nayrouz جامعة الحسين بن طلال ومركز تطوير الاعمال - BDC يفتحان آفاقًا جديدة لتمكين الشباب من خلال تنمية مهاراتهم وتعزيز ريادتهم nayrouz عقار يؤكد سعي الحكومة وحرصها على إيصال المساعدات الإنسانية nayrouz الزبن سيخوض غمار الانتخابات البرلمانيه عن دائرة بدو الوسط nayrouz الخريشا تزور مدرستي رجم الشامي الغربي الأساسية المختلطة وابوبكر الصديق nayrouz الوزير الخريشة: للمرأة خيارات كثيرة للدخول في الحياة السياسية nayrouz المكتبة الوطنية تتسلم درع شكر وتقدير من بلدية قلقيلية / فلسطين الشقيقة...صور nayrouz اخر جندي أردني وعربي ينسحب من الضفة الغربية nayrouz الملك يكرم شخصيات ومؤسسات في الزرقاء (أسماء) nayrouz مصور عالمي يحاضر عن تجربته في تغطية الحروب nayrouz بعد فراق 35 عام .... عراقي يلتقط صورة مع شاحنة كانت تقله للعمل بها nayrouz تزامنا مع الزيارة الملكية لمحافظة الزرقاء .. العيسوي يفتتح متنزه بلدية الزرقاء nayrouz جامعة مؤتة من افضل 500 جامعة في تصنيف التايمز 2024 للجامعات الفتية nayrouz إذاعة الجيش العربي تستضيف المقدم الركن محمد طالب الدويري nayrouz مدير تربية معان يجتمع مع مدراء المدارس لبحث الأمور المتعلقة بنهاية الفصل الثاني 2023 / 2024 و الامتحان التقييمي للصف الثالث الأساسي nayrouz العبيدات يعقد اجتماعاً لمديري ومديرات المدارس ورؤساء الأقسام...صور nayrouz اللواء المعايطة يرعى تخريج مستجدي الأمن العام..صور nayrouz عبيدات يلتقي مديرو ومديرات المدارس المشاركة في الاختبار الوطني للصف الثالث الاساسي ...صور nayrouz ارتفاع الاسترليني مقابل الدولار واليورو nayrouz الشرفات يرعى افتتاح ورشة حول برنامج ضمان جودة رياض الاطفال nayrouz

دراسة: زر عدم الإعجاب في "يوتيوب" بلا جدوى

{clean_title}
نيروز الإخبارية : وجدت دراسة جديدة أن الأزرار مثل "غير مهتم" و "لا يعجبني" و "توقف عن اقتراح قناة" و "إزالة من سجل المشاهدة" غير فعالة إلى حد كبير في منع التوصية بمحتوى مشابه على موقع الفيديوهات الضخم "يوتيوب".

وباستخدام بيانات توصيات الفيديو من أكثر من 20 ألفا من مستخدمي "يوتيوب"، وجد باحثو شركة "موزيلا"، أن تلك الأزرار بالكاد أثرت في حظر مقاطع الفيديو التي لا يرغب المستخدمون بظهور مقاطع مثيلة لها.

واختار الباحثون مجموعة المستخدمين بشكل عشوائي، وتم إرسال إشارات مختلفة إلى "يوتيوب" في كل مرة ينقرون فيها على زر "لا يعجبني"، أو "غير مهتم"، أو "لا أوصي بالقناة".

وباستخدام البيانات التي تم جمعها من أكثر من 500 مليون مقطع فيديو موصى به، أنشأ الباحثون أكثر من 44000 زوج من مقاطع الفيديو، مقطع فيديو واحد مرفوض، بالإضافة إلى مقطع فيديو أوصى به يوتيوب لاحقا.

وبالمراقبة، كان إرسال إشارات "عدم الإعجاب" أو "غير مهتم" فعالا بشكل هامشي، فقط في منع التوصيات السيئة، بينما كانت أزرار "عدم التوصية بالقناة" و "الإزالة من السجل" أكثر فاعلية إلى حد ما.

وأكد الباحثون أن الأدوات التي توفرها المنصة لا تزال غير كافية لتوجيه المحتوى غير المرغوب فيه.

وكتب الباحثون: "يجب على يوتيوب احترام التعليقات التي يشاركها المستخدمون حول تجربتهم، والتعامل معها على أنها إشارات ذات مغزى حول كيفية رغبة الأشخاص في قضاء وقتهم على المنصة".

من جانبها، قالت المتحدثة باسم "يوتيوب"، إيلينا هيرنانديز، إن هذه السلوكيات مقصودة لأن النظام الأساسي لا يحاول حظر جميع المحتويات المتعلقة بموضوع ما.

وأضافت هيرنانديز لموقع "ذا فيرج": "نرحب بالبحث الأكاديمي على منصتنا، إلا أن تقرير "موزيلا" لا يأخذ في الحسبان كيفية عمل أنظمتنا فعليا، وبالتالي يصعب علينا جمع العديد من الأفكار".

وإلى جانب "يوتيوب"، قدمت منصات أخرى مثل تيك توك و إنستغرام المزيد والمزيد من أدوات التعليق، لكن غالبا ما يشتكي المستخدمون من أنه حتى عند الإبلاغ عن عدم رغبتهم في رؤية شيء ما، تستمر التوصيات المماثلة بالظهور.

تقول بيكا ريكس، الباحثة في موزيلا: "أعتقد أن النظام الأساسي ليوتيوب، يوازن بين تفاعل المستخدم ورضاه، وهو في النهاية مفاضلة بين التوصية بالمحتوى الذي يقود الأشخاص إلى قضاء المزيد من الوقت على الموقع والمحتوى الذي تعتقد الخوارزمية أن الناس سيحبونه".

وأضافت: "تتمتع المنصة بالقدرة على تعديل أي من هذه الإشارات، لكن دراستنا تشير إلى أن تعليقات المستخدمين قد لا تكون دائما هي الأكثر أهمية".