2025-04-30 - الأربعاء
هبوط أسعار النفط وسط مخاوف من تراجع الطلب جراء الحرب التجارية nayrouz في عيد العمال.. تحية لمن يصنعون الحياة nayrouz تعامل سريع لنشامى الدوريات الخارجية مع تدهور شاحنة على الطريق الصحراوي nayrouz السفيرة الرافعي تفتتح الجناح الأردني المشارك بمعرض سيال كندا الغذائي nayrouz الأميرة منى الحسين ترعى في عمان الاهلية انطلاق الحوار الوطني لمرض الزهايمر في الأردن ...صور nayrouz الأردن يرافع الأربعاء شفويا أمام محكمة العدل الدولية عبر فريق قانوني دولي nayrouz مكتبة فيلادلفيا تنظم جلسة حوارية حول منصة Scopus لتعزيز البحث العلمي nayrouz منتخب الناشئين للملاكمة يحصد 7 ميداليات ببطولة آسيا nayrouz الأردن يشارك في معرض تونس الدولي للكتاب nayrouz البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي يبرز ما تحقق بقطاع الخدمات اللوجستية والنقل nayrouz تنويه هام من إدارة السير بخصوص عطلة الخميس nayrouz كيف يؤثر الفيب على صحتك النفسية ؟ nayrouz الدفاعات الجوية الروسية تسقط 34 مسيرة أوكرانية خلال الليل nayrouz كنغر شارد يتسبب بأزمة مرورية في أميركا nayrouz مدير عام "نيروز الإخبارية" يهنئ المهندس سعد الدويكات بتعيينه مديراً لمنطقة المدينة في أمانة عمّان nayrouz البواريد لـ"نيروز": متحف التلفزيون الأردني أصبح حقيقة ونواصل تطوير كوادرنا لخدمة الوطن nayrouz 1.508 مليون زائر للمملكة خلال الربع الأول nayrouz “النواب” يعقد جلسة تشريعية الأربعاء لمناقشة مشروع قانون التعاون nayrouz الحكومة تحدد موقع إنشاء 4 مراكز ألعاب ورياضات إلكترونية كصناعات إبداعية nayrouz الحاج غصاب علي الزغول "ابو عماد " في ذمة الله nayrouz

إذا بكى طفلك لا تعطيه الهاتف لإلهائه.. لماذا؟

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
أوصت دراسة أمريكية جديدة بعدم إعطاء الطفل أي أجهزة رقمية لمحاولة إلهائه وقت بكائه أو غضبه، مؤكدة أن لها تأثيرات سلبية على المدى الطويل.

الدراسة التي نشرت في مجلة (جاما بيدياتريكس)، أثبتت أن محاولات تهدئة الأطفال وقت بكائهم عن طريق الأجهزة الرقمية تؤدي إلى مشاكل كبيرة في تفعلاتهم العاطفية مستقبلا.

وحللت الدراسة 422 رد فعل من الوالدين ومقدمي الرعاية وقت محاولة إلهاء الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 3 إلى 5 سنوات، مع دراسة سلوكياتهم في مدى زمني هو 6 أشهر. وأثبت التحليل أن تلك المحاولات المتكررة ارتبطت "بمزيد من الاضطراب العاطفي لدى الأطفال".

من جانبها قالت الدكتورة جيني راديسكي، صاحبة الدراسة، والتي تعمل طبيبة سلوكية تنموية للأطفال: "عندما يمر طفلك بلحظة عاطفية صعبة، يعني أنه يصرخ ويبكي بشأن أمر ما، فإنه يشعر بالإحباط، وربما يضرب أو يركل أو يستلقي على الأرض.. إذا كانت الاستراتيجية التي تتبعها هي تشتيت انتباههم أو جعلهم يلتزمون الصمت باستخدام الوسائط الإلكترونية، فإن هذه الدراسة تشير إلى أن ذلك لا يساعدهم على المدى الطويل".

ولفتت إلى أن محالات إلهاء الأطفال عن طريق الأجهزة الرقمية "لا تساعدهم على مواجهة مشاعرهم الصعبة والاستجابة لها، إنما تدفعهم للاعتقاد بأن مشاعرهم الصعبة تمثّل وسيلة فعالة للحصول على ما يريدون".

وبدلا من ذلك تقترح صاحبة الدراسة "تعليم الأطفال كيفية التعرّف على مشاعرهم والاستجابة لها بطرق مفيدة"، وتشدد على أنه "وبدلاً من معاقبة تعبيرهم عن الإحباط أو الغضب أو الحزن بوقت مستقطع، فقد يكون من الجيد إنشاء مكان مريح للأطفال لتجميع مشاعرهم".