كما هي أرجاء الوطن، الأردن الغالي موضع إهتمام الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعزز وولي عهده الميمون الأمير الحسين بن عبدالله الثاني،فإن أُم قيس ،الموقع السياحي الوطني والعالمي هو موضع إهتمام الملك وولي عهده الأمين.
موقع أُم قيس الأثري والذي يقع على مساحة ٥٥٠ دونم قد دخل السياحة العالمية منذ زمن بعيد، وتوافدت إليه المجموعات السياحية من كافة أنحاء العالم وما تزال، لأن فيه إنعكاس حضارات على مر التاريخ منذ ألوف السنين.
زيارة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعزز لموقع أم قيس الأثري جعلت القادم الجميل للموقع ليكون في مقدمة السياحة العالمية وعلى خارطة العالم السياحية ، وبذلك، تعمل وزارة السياحة وعطوفة محافظ إربد رضوان العتوم مع كافة الجهات والقطاع الخاص على النهوض بالموقع وخدماته السياحية لتكون صورته بأبهى صورة، ليس فقط على مستوى نظافة المكان والذي تتولاه الشركة العالمية لإدارة المنشآت السياحية بشموخ ليل نهار ،لا بل، في المرافق والخدمات اللوجستية الأخرى.
سيكون الإسطبل للخيل، المنتجع السياحي،البازارات،المقاهي والمطاعم،الشاليهات،مدينة الألعاب ومبنى الإستقبال، وعدد كبير من عناصر الشرطة السياحية إلى جانب عدد كبير من عمال الشركة العالمية المسؤولة عن نظافة الموقع مع وجود أدلاء سياحيين ذوي كفاءة وإقتدار ولديهم رخصة مزاولة المهنة لأنهم سفراء الوطن في عكس صورة الموقع وحضارته.
من هنا، نجد أن موقع أم قيس بعد فترة وجيزة سيكون الأفضل على مستوى العالم لأنه في عيون الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعزز وولي عهده الأمين.