كم هي جميلة كلمة شكراً لإنسان يُدخل السعادة لقلب كل ذي صاحب حاجة، وكم هو جميل أن نجد إنساناً يمد يد العون لكل مظلوم ويُحقق له العدالة .
إلى رمز الإقتصاد الأردني الشامخ، صانع الإقتصاد الوطني المتميز، إلى عصب الإقتصاد الأردني الفذ، محافظ البنك المركزي الأردني الذي حمى الإقتصاد الوطني من الضياع،وأوجد الإستقرار المالي للوطن ، وحافظ على سعر الصرف للدينار الأردني مقابل الدولار رغم جائحة كورونا وآثارها على الإقتصاد العالمي.
إلى المسؤول الإنسان،الذي لم يتوانى يوماً في تقديم المسؤولية الإجتماعية للوطن وأهله، للوطن وشبابه، إلى صانع الإبداع، نصير الشباب، صاحب الهمة والعزم والعزيمة، إلى محافظ البنك المركزي الأردني المبدع، عطوفة الأستاذ الدكتور عادل شركس... من القلب إلى القلب،شكراً.
شكراً ، لأنك المسؤول الإنسان، شكراً ،لأنك المسؤول الجهبذ،شكراً ،لأنك يد العون لكل شاب وطالب علم، وكل محتاج ومتعثر، شكراً لأنك ترفع الظلم عن المظلومين.
هنيئاً للوطن وقائده، هنيئاً للوطن وشبابه، هنيئاً للإنسانية بك .