قصة تحدٍ نسج فصولها بالعزيمة والإرادة والعصامية شاب في مقتبل العمر إذْ تسلح بالتصميم على السير نحو بناء مستقبله بنفسه ليكون نموذجا للشباب الاردني الطموح الذي يسهم دوما في نهضة بلده الأستاذ عبدالله محمود مفلح السرهيد الجهني الجبور شاب في مقتبل العمر يمتلك العزيمة ويتسلح بالعلم والخبرة كان عقد العزم ليكون اسما لامعا في سماء الوطن .
الجبور مواليد ١٩٩٠ حاصل على بكالوريوس تربية رياضية من الجامعة الهاشمية ، وحصل على دبلوم عالي إدارة تربوية من جامعة مؤتة ، ودبلوم مهني مسار من أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين ، ومُعلم في وزارة التربية والتعليم .
عبدالله الجبور من الشباب الذين يرفعون الراس عاليا اينما حلو وحيثما فهو رسل الوطن وبناة المجد والحضارة ودعائم اساسية لبناء المجتمع باحدث الوسائل بمصداقية عالية حاملا في ذهنه وضميره الوطن ورفعته .
نعم ان الاستاذ عبدالله الجبور انموذج للشباب الاردني المتميز حتى في تواضعه وعطائه اللامحدود وهو الذي يعيد الى الاذهان ما ينتظره الوطن من مثل هؤلاء الشباب وما يعول عليهم في كافة مناحي الحياة والذين كسروا حواجز وتقدموا الى اعلى المراتب .
هذا هو النموذج الناجح لشبابنا الاردني الذي نعتز و نفخر به و هؤلاء هم عماد هذا الوطن و مستقبله الزاهر باذن الله .