افكر منذ زمن طويل بأنه في حالة تسلمي رئاسة جامعة أردنيه وطنيه التي سيظهر فيها انجازات نوعيه على الأرض خلال ثلاثة أشهر اكاديميه واداريه وماليه وتفاعل قوي مؤثر مع المجتمعات المحليه ساعمل على الحصول على موافقة مجلس الامناء لتلك الجامعه والتنسيب لمجلس عمداء تلك الجامعه بمنح السيد يوسف حسن العيسوي شهادة الدكتوراه الفخريه للأسباب التاليه
اولا"لجهودة الجبارة الظاهره للجميع وعمله الميداني والمكتبي المكثف الظاهر والمعلن في متابعة وتنفيذ توجيهات جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم في المبادرات الملكيه كرئيس تنفيذي لمتابعة وتنفيذ مشاريع المبادرات الملكيه التنمويه في كافة أنحاء الوطن والتي صرف عليها حتى الآن ما يزيد عن ٥٠٠ مليون دينار
ثانيا"،لجهوده الجباره وعملة الميداني والمكتبي المكثف الظاهره والمعلنه للجميع في تنفيذ توجيهات جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم في متابعة قضايا المواطنين وحل مشاكلهم ومشاركة المواطنين في احزانهم ونقل تعازي جلالة سيدنا في أحزان الناس وفتح أبواب الديوان الملكي الهاشمي العامر للجميع فهو بيت الأردنيين وهو اي معالي السيد يوسف العيسوي امين في تنفيذ توجيهات جلالة الملك المعظم للتواصل مع الجميع والاستماع للجميع ولجميع الاراء ومتابعتها وايصالها لجلالة سيدنا بكل صدق وأمانه وموضوعيه واجزم بأن فتح أبواب الديوان كبيت للاردنيين جميعا يندر في العالم و جلالة الملك حفظه الله وحماه دائما وابدا مع الشعب والى الشعب
ثالثا ) لاعتباره يمثل نموذجا في تنفيذ رؤية ورسالة جامعتنا الاداريه جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم التي نتعلم منها كنموذج وقصة نجاح ظاهره للجميع في التواصل مع الجميع وخدمتهم والاستماع إلى الجميع والرأي والرأي الاخر والنقد البناء والتفكير الايجابي وتنفيذ توجيهات جلالة الملك في الأوراق النقاشيه وكل ما يهم شعب جلالة الملك قائد وطننا وعزته و صمام الأمان للوطن وأمنه واستقراره ونمائه
رابعا) لاعتباره يمثل نموذجا كما يظهر للجميع في المواطنه الايجابيه التي يتحلى بها الجميع في اسرة جلالة الملك الواحده من كافة الأصول والمنابت والتي تعني الإخلاص والانتماء والولاء المطلق للوطن المملكة الاردنيه الهاشميه وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
خامسا )لعمله المتواصل الظاهر والمعلم للجميع عبر عقود في خدمة الوطن وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم بنقاء واخلاص ونظافه وإدارة ناجحه وانا كمتابع للعمل العام منذ أن كنت طالبا في الجامعه الاردنيه عام ١٩٧٥ إلى ١٩٧٩ وفي العمل الإعلامي والاكاديمي إلى اليوم ولي علاقات وطيده مع مختلف الفعاليات في جميع أنحاء الوطن اعتبر معالي السيد يوسف العيسوي ظاهره ايجابيه اردنيه في طاقة العمل والمتابعه وتنفيذ توجيهات و رؤية قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم في العمل والمتابعه وخدمة الجميع والباب المفتوح
فمعالي السيد يوسف العيسوي يستحق الدكتوراه الفخريه في رأيي المبني على معلومات من الميدان من جامعة أردنيه وطنيه وحتى يكون نموذجا كنموذج لموظف عصامي ناجح وكفاءه تدرج في الوظيفه حتى أصبح رئيسا للديوان الملكي الهاشمي العامر والذي عمل ويعمل بكفاءه واخلاص وإنجاز كما يريد ويوجه دائما جلالة الملك حفظه الله وحماه ورعاه
ان الاردن مع أبي الحسين والحسين ابن عبد الله الثاني قد قرنا
كالبدر والشمس في الآفاق قد نظما
حمى الله الوطن والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين ولي العهد الامين