من خلال توجيهات سمو ولي العهد الحسين بن عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه في منتدى تواصل للشباب، نلمس في كلماته المُلهِما ما عملت عليه مبادرة مشروعك وطنك منذ إنطلاقتها في توجيه الشباب إلى حُسن الإختيار للتخصصات المستقبلية والتوجه إلى التدريب المهني والذكاء الإصطناعي.
هذا، إلى جانب الإعتماد على الذات في عصر السرعة، وهي إشارة إلى خلق المشاريع الصغيرة والمتوسطة لتكون الحل الأمثل لمحاربة البطالة التي يُعاني منها شباب الوطن.
ومن هنا، نجد أن مبادرة مشروعك وطنك قد ترجمت التوجيهات الملكية السامية وتوجيهات سمو ولي العهد على أرض الواقع منذ إنطلاقتها في النهوض برعاية الشباب، وهذا مصدر شموخ المبادرة وريادتها وعظمتها من خلال فريقها المتميز الذي سابق الزمن في تمكين الشباب.