أظهر علماء كيف يمكن لقطرات الأنف التي تحتوي على جزيء معين أن تساعد الفئران على التعافي من العواقب البيولوجية الضارة للسكتة الدماغية، على أمل نقل العلاج في النهاية إلى البشر، حسب «روسيا اليوم».
ولا يتم تطبيق العلاج على الفور، لكن يبدأ بعد سبعة أيام من السكتة الدماغية. وهذا يعني أنه لا يزال من الممكن حماية أولئك الذين لا يستطيعون الحصول على المساعدة فور حدوث السكتة الدماغية. ويعرف الجزيء الرئيسي للقطرات بالببتيد التكميلي (سلسلة من الأحماض الأمينية) C3a، الذي يلعب دوراً مهماً في جهاز المناعة بالجسم، وكذلك في تطور ومرونة الدماغ.