2024-12-23 - الإثنين
وفاة الدكتور الجراح باب الطالب. nayrouz أفراد كتيبة جنين يتوعدون بتفجير أنفسهم وسط اشتباكات عنيفة مع السلطة الفلسطينية في المخيم nayrouz الإمارات تعترف رسميا بحكومة الثورة السورية وتعلن أول خطوة مفاجئة nayrouz الأردن يسجل إنجازًا طبيًا رائدًا: إجراء اول عملية كي كهربائي بتقنية Medtronic PFA في الأردن و من اوائل العمليات في العالم. nayrouz مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي العوضات وعويضة وأبو حلتم nayrouz "توزيع الكهرباء" تسعى لإدخال تطبيقات الذكاء الاصطناعي في خدماتها الرقمية nayrouz "سلطة العقبة " الاكثر خدماتيا عبر "سند" nayrouz الوحدات يضرب موعدًا مع الأهلي في نصف نهائي كأس الأردن nayrouz السيسي يستقبل الملك عبد الله الثاني في القاهرة nayrouz الأردن على موعد مع كتلة هوائية باردة nayrouz وسط استياء شعبي.. مخلوف يجري تسوية حكومية ويسلم أسلحته nayrouz المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تسلل طائرة مسيرة على واجهتها الغربية nayrouz الخصاونة يضيء شجرة عيد الميلاد المجيد في عجلون nayrouz الرائد احمد عطالله رضوان الغليلات في ذمة الله nayrouz مرام المناجرة: نموذج للتميز الأكاديمي والإعلامي nayrouz الخلايلة يتفقد سير العملية التعليمية في المدارس التابعة لشعبة الشؤون التعليمية / الجنوب ....صور nayrouz الجبور يبارك ويهنئ النقيب الدكتور صخر الزهير nayrouz النقيب علي زيد مناصرة في ذمة الله nayrouz الماضي يكتب خطوة بالاتجاه الصحيح nayrouz رئيس الوزراء يضيء شجرة عيد الميلاد المجيد في موقع أم الجمال الأثري المُدرَج على لائحة التراث العالمي nayrouz
وفيات الأردن اليوم الإثنين 23-12-2024 nayrouz يوسف محمد الهزايمة" ابو احمد " في ذمة الله nayrouz الشاب مجدي رائد الغواطنه الجحاوشه في ذمة الله nayrouz وفاة الفنان الأردني القدير هشام يانس nayrouz وفاة صالح فواز ابو الزيتون " ابو غازي" nayrouz العقيد المتقاعد زيد سالم خضر ابوزيد في ذمة الله nayrouz الشيخ محسن الصقور "أبو عقاب" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الأحد 22-12-2024 nayrouz عشيرة الرقاد تشكر الملك وولي العهد والمجتمع الأردني على التعزية بفقيدها nayrouz شركة الاسواق الحرة الأردنية تنعى المغفور له بإذن الله "بشار رياض المفلح" nayrouz المصور الصحفي " يوسف شحاده ابو سامر في ذمة الله . nayrouz الشاب أكرم فياض منيزل الخزاعلة "ابو زيد " في ذمة الله nayrouz شقيقة المعلمة حنان فريج في ذمة الله  nayrouz خلود سلامه المنيس الجبور في ذمة الله  nayrouz الحاجة الفاضلة حليمة عبيد العساف العدوان في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 21-12-2024 nayrouz وزير التربية والتعليم ينعى الطالبة سارة القرعان nayrouz الحاج صبحي محمود النعيمات في ذمة الله nayrouz الوريكات يعزي بوفاة الحاج فاطمة الروسان nayrouz الحاجة فاطمة الروسان زوجة الحاج كمال حتامله في ذمة الله nayrouz

أوكرانيا تتوعد روسيا بـ"الرد" على هجوم صاروخي طال أوديسا

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
توعدت أوكرانيا الأحد، روسيا بـ"الرد" على هجوم ليلي عنيف بالصواريخ على مدينة أوديسا الساحلية أدى إلى مقتل شخصين وتضرر كاتدرائية تاريخية، بينما أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال استقباله نظيره البيلاروسي وحليفه ألكسندر لوكاشنكو "فشل" هجوم كييف المضاد.

وقال لوكاشنكو لبوتين "لا يوجد هجوم مضاد"، وفق ما نقلت عنه وكالة "تاس" الروسية، ليردّ عليه الأخير "ثمة هجوم، لكنه مني بالفشل".

وغالبا ما تتعرض أوديسا الواقعة على البحر الأسود لضربات روسية، علما بأن وسط المدينة مدرج في لائحة يونسكو للتراث العالمي للبشرية.

وكانت المدينة استُهدفت ليل السبت الأحد، بهجوم أوقع قتيلين و22 جريحا بينهم أربعة أطفال على الأقل، وفق السلطات الأوكرانية.

وتعرضت الكاتدرائية التي يعود تاريخ بنائها إلى أكثر من 200 عام، لأضرار مثل انهيار جدران واحتراق أيقونات وتحطّم ثريات، وفق صحفي في وكالة فرانس برس.

وتناثر الحطام على الأرض، بينما حضر سكان للمساعدة في إزالة الركام.

وقال الكاهن المسؤول في الكاتدرائية الأب ميروسلاف لفرانس برس "كل الزخرفات دمّرت عمليا. برج الجرس فقط لم يمسّ".

وتوعّد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي موسكو بـ"ردّ انتقامي ضد الإرهابيين الروس، من أجل أوديسا".

وقال في مداخلته المسائية اليومية "لا يمكن أن نسمح بأن يعتاد الناس من حول العالم على هجمات إرهابية".

وأضاف "هدف كل هذه الصواريخ ليس المدن أو القرى أو الناس فحسب. هدفها البشرية وأسس ثقافتنا الأوروبية برمّتها".

في باريس ندّدت منظمة يونسكو الأحد، بالهجوم الصاروخي "السافر الذي شنته القوات الروسية وأصاب مواقع ثقافية عدة في وسط أوديسا".

وقالت مديرة يونسكو أودري أزولاي إن الهجوم يشكل "تصعيدا في أعمال العنف التي تستهدف تراث أوكرانيا الثقافي".

"نوافذ محطّمة"

وندّدت وزارة الخارجية الأوكرانية بـ"جريمة حرب لن تنسى ولن تغتفر".

وقال أوليكسي المقيم في أوديسا إن "نوافذ غرفته تحطّمت" في إحدى الضربات، وأفاد فرانس برس بـ"وجود فجوة في سقف المطبخ".

وجاءت الضربات بعدما أعلنت موسكو إجراء مناورات عسكرية في البحر الأسود حيث يتصاعد التوتر منذ انتهاء مفاعيل اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية.

وتقع أوديسا على البحر الأسود، وتعد استراتيجية للنقل البحري والإشراف العسكري على هذه البقعة المائية الحيوية. إلا أن المدينة تشهد منذ أيام زيادة في الاستهداف الروسي في أعقاب إعلان موسكو إنهاء العمل باتفاقية لتصدير الحبوب الأوكرانية، كان ميناء أوديسا منفذا أساسيا فيها.

وأعلنت وزارة الثقافة الأوكرانية أنها أحصت أضرارا لحقت بـ29 من المعالم التراثية الثقافية المهمة.

واتّهم الحاكم الإقليمي أوليغ كيبر الجيش الروسي بـ"توجيه صواريخه عمدا نحو الوسط التاريخي لأوديسا".

في رسالة موجّهة إلى البطريرك الروسي كيريل نشرت على شبكات التواصل الاجتماعي، دعا رئيس أساقفة أبرشية أوديسا التابعة للكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية الأحد، إلى "وقف إراقة الدماء"، مضيفا "أسقافتكم وكهنتكم يكرّسون ويباركون الدبابات والصواريخ التي تسقط على مدننا المسالمة".

وتؤكد القوات الروسية أنها تستهدف حصرا المواقع العسكرية.

والأحد أكد الجيش الروسي أن الضربات الأخيرة استهدفت "منشآت تم فيها الإعداد لهجمات إرهابية ضد روسيا باستخدام قوارب مسيّرة"، مشيرا إلى أنه "تم تدمير كل الأهداف المحددة".

وحمّلت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا مسؤولية الدمار اللاحق بالكاتدرائية لـ"ضمير" كييف التي تنشر، بحسب المتحدثة، أنظمة دفاع جوي في مناطق سكنية.

لقاء حشود

في ما يتعلّق بمجموعة "فاغنر"، أكد لوكاشنكو لبوتين أنه "يبقي" المجموعة في وسط بيلاروس، وذلك بعد أسابيع على وصول عدد من مقاتليها إلى البلاد.

وأعلن لوكاشنكو، في ما بدا إشارة تهديد مبطّن، أن مقاتلي فاغنر يرغبون في زيارة بولندا، إلا أنه يحول دون ذلك، مضيفا "نحن نسيطر على ما يجري (مع فاغنر). مزاجهم سيئ".

وقال لوكاشنكو إن عناصر المجموعة "يطلبون الاتجاه غربا، يطلبون مني الإذن (...) للذهاب في رحلة إلى وارسو، إلى جيشوف (في بولندا)"، مضيفا "لكن بالطبع، أنا أبقيهم في وسط بيلاروس، كما اتفقنا".

وأثناء إدلائه بهذه التصريحات، ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه بوتين، وفق ما أظهر شريط فيديو للقاء.

وكانت هذه المجموعة شنت تمردا مقتضبا ضد القيادة العسكرية الروسية توسطت بيلاروس لوقفه في حزيران/يونيو.

وبعد اللقاء، حيّا بوتين ولوكاشنكو جموعا في بلدة كرنشتات القريبة من سان بطرسبرغ، والتي تضم قاعدة بحرية.

وأتى هذا المشهد الذي لم تتمكن وكالة فرانس برس من التحقق من مدى عفويته، في وقت تبذل السلطات الروسية جهودا منذ تمرّد فاغنر، لإظهار أن بوتين ما زال يتمتّع بتأييد شعبي وعسكري.

واتّهم لوكاشنكو وارسو بالسعي إلى السيطرة على أراض في غرب أوكرانيا وضمّها إلى بولندا.

ورد وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا بالتنديد بـ"محاولات عقيمة" ترمي إلى "دق إسفين بين كييف ووارسو".

وجاء في تغريدة أطلقها "خلافا لروسيا، استخلصت بولندا وأوكرانيا العبر من التاريخ وستبقيان متحدتين في وجه الإمبريالية الروسية وانتهاك القانون الدولي".

أ ف ب