في عام ١٩٧٥ دخلت الجامعه الاردنيه للدراسه "بكفاءة المعدل"فكنت الأول في المدرسه بمعدل ٩٢ والثاني في اللواء الفرع الادبي بمعدل ٨٥،٢ ومن اوائل الضفتين"المملكه الاردنيه الهاشميه" وتخرجت منها الأول عام ١٩٧٩ ممتاز من قسم اللغة العربيه /التربيه ودخلت في ١٥ / ٤ /١٩٧٩ إذاعة المملكة الأردنية الهاشميه مذيعا ومنتجا عندما كان الإعلام الرسمي باداراته المثقفه المحلله الجريئه بالحق تستقطب الكفاءه والتأهيل ومنذ ذلك التاريخ وانا اعمل بنشاط يومي اي منذ عام ١٩٧٥ من الدراسه ومتابعتها للحصول على الماجستير والدكتوراه من الجامعه الاردنيه التي أعادت القها من اداره كفؤه منجزه كل همها العمل والإنجاز برئاسة معالي الاستاذ الدكتور نذير عبيدات الذي عمل على تراكم انجازات من سبقوه ولم يسىء إلى أحد ممن سبقه من رؤساء او من مرؤؤسيه بل عمل معهم وبهم وزاد على انجازتهم واستنفر مرؤسيه ايجابا ولم يضيع وقته في أمور جانبيه فنجح واستوعب الجميع وعبر عملي في الإعلام للان والعمل الأكاديمي منذ عام ٢٠٠٧ ولي علاقات وثيقه مع مختلف الفعاليات الاقتصاديه والاجتماعية في جميع أنحاء الاردن وازور والتقي في الديوان الهاشمي الملكي العامر منذ عام ١٩٧٥ والحق يقال في رايي بقول الحقيقه والتي يجب أن تقال بأن "الجندي الاردني"معالي السيد يوسف حسن العيسوي نفذ بنجاح لا مثيل له توجيهات جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم في التواصل مع الجميع فأبواب الديوان الملكي الهاشمي العامر مفتوحا للجميع وهذه الظاهره لم اعرفها منذ أن بدأت دراستي و وزاد نشاطي الوطني منذ أن بدأت الدراسه عام ١٩٧٥ في جامعتنا الام والمبدأ الذي تربينا عليه كما تربى عليه معالي "ابو حسن"الذي أمضى ويمضي حياته عليه ونحن معه
الله
الوطن
الملك
""و بالمناسبه كان هذا الشعار المكتوب في قلوب الأردنيين مكتوبا على الدوار الثالث لمن يذكر قربا من رئاسة الوزراء ووزارة الخارجيه وديوان الخدمه المدنيه ووزارة البلديات انذاك ووزارة الإعلام في مبانيها القديمه وقبل أن يهدم مبنى وزارة الاعلام وتتوسع الطرق والخدمات ولمن لا يعرف فالاردن قصة نجاح وانجازات ومن جيلنا يعرف ذلك"""فالتربيه الوطنيه وغيرها من مواد يجب أن لا تدرس عن بعد فالتعليم الوجاهي هو الاقوى تاثيرا وتوعية وتوجيها فالجامعات والتعليم في العالم وجاهيا وليس عن بعد والتعليم عن بعد كان في فترة الكورونا وانتهت وانتهى دوره اما أن يتحول إلى نظام ومنح شهادات فهذا يحتاج برأيي إلى وقفة وطنيه تبين الإيجابيات والسلبيات
وعندما اتحدث عن الإعلام " والتطور فيه "ولا يعني "استخدام البعض لاعلام وقنوات التواصل الاجتماعي التي حولت من البعض المبتزين إلى تطاول اجتماعي كذبا وفتنا وافتراءات وابتزازا "من ناعقين موتورين""تاريخهم "اسود "كسواد قلوبهم وقلوب موجهيهم حقدا وحسدا على الاردن القوي والانجازات والنجاحات والامن والاستقرار والنماء والقياده الهاشميه الحكيمه التاريخيه بمواقفها الواضحه والمعلنه والشجاعه والوطنيه والتاريخيه من اجل الوطن والامه وفلسطين والقدس وعلى مسؤؤلين فيه
فالاردن القوي بقيادتنا الهاشميه التاريخيه وشعبه وجيشنا العربي المصطفوي واجهزتنا الامنيه ومسؤؤلين فيه "جبل ما يهزه الريح "
ومعالي السيد يوسف حسن العيسوي الإنسان الأردني المتواضع والنظيف والنزيه والمخلص والكفاءه يعمل منذ منذ عام ١٩٥٧ جنديا مخلصا نزيها للوطن والنظام الهاشمي التاريخي وسجل ويسجل التاريخ بأنه كما اعرف وعرفت وغيري يعرف بأنه مسؤؤل من أنقى واخلص موظفي الدوله الاردنيه التي تدرج فيها إلى ان اصبح محل ثقة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني رئيسا للديوان الملكي الهاشمي العامر منذ حوالي ست سنوات وهو يعمل ليل نهار دون انقطاع في أيام العطل يشارك الناس ويلتقي مع الجميع في بيت الأردنيين ينقل بامانه واخلاص وموضوعيه ومهنيه ونزاهه لجلالة سيدنا
فالقياده الهاشميه بقيادة جلالة سيدنا مع الشعب والى الشعب دائما وابدا في حالة نادره ولا مثيل لها في العالم وبيت الأردنيين "الديوان الملكي الهاشمي العامر المفتوح للجميع برئاسة معالي السيد يوسف العيسوي حالة نادره ولا مثيل لها في العالم
وعندما كان الإعلام سيفا بتارا في وجه كل حاقد حاسد مبتز ونحن سنبقى من هؤلاء ما دمنا أحياء فهذا الوطن الاردن الذي يعني الشده والغلبه وقيادتنا الهاشميه التاريخيه صمام الأمان وسنده وعنوان الامن والاستقرار والنماء ومن يسىء وينعق كالبومه لاقيمه له ولا يصدق الناعق الكذاب المفتري المبتز الفتان هو ومشغليه فالاردن قوي جدا
رايي الدائم وغيري معالي السيد يوسف حسن العيسوي نموذج اردني في الإخلاص والنزاهه والكفاءه والتواضع والعمل
حمى الله الأردن الوطن والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين
أن الأردن مع أبي الحسين والحسين بن عبدالله الثاني قد قرنا
كالبدر والشمس في الآفاق قد نظما
وكنت أضع اغاني وطنيه في برامجي عبر ٢٨ عاما في الإعلام الرسمي في مؤسسة الاذاعه والتلفزيون ومنها