صحيح بان عيد الفطر المبارك لهذا العام لم يكن كالعادة
العيد الذي يمتعنا باالبهجة.والفراحه التي لايقدر عليها الامن كان عديم الاحساس وفاقد الشعور بالمسوولية الذي لم يتاثر بتلك الصور من الماسي اليومية والابادة الجماعية التي يعيشها شعبنا الفلسطيني المظلوم .صور من الجرائم اليومية. تجعلنا في حالة من الصدمة الجماعية .
وللاسف الشديد لايوجد موقف عربي يرتقي الى مستوى موقف شعبنا اليمني العظيم بقيادته الحكيمة التي قدمت للامة مواقف عظيمة من صور التضامن والدفاع عن شعبنا الفلسطيني .
صور يعجز الانسان عن وصفها ولولا هذه المواقف العظيمة والتي كسرت حاجز التاريخ من الضربات الصاروخية الموجعة والطيران المسير التي فرضت على سفن الكيان الصهيوني ومن لف لفه من قوى الطاغوت العالمي حصارا مطبقا من جهة.البحر الاحمر .