2025-11-08 - السبت
مأساة في شبرا الخيمة: شاحن هاتف يودي بحياة أسرة بكاملها في حريق مشؤوم nayrouz معجزة سحرية! اكتشف سر الشباب الدائم ومكافحة الأمراض المزمنة في هذه النبتة nayrouz دراسات طبية تحذر من خمسة أطعمة ومشروبات قد تحفّز نوبات الصداع النصفي nayrouz تفسير حلم السحر في المنزل.. صراع داخلي أم تحذير من مؤثرات خارجية؟ nayrouz ”مكياج العروس يُجيز جمع صلاتي المغرب والعشاء؟ الشيخ الصقير يُفتي بـ”الرخصة” عند الحرج المالي!” nayrouz شلل المطارات الأمريكية يتسع.. الإغلاق الحكومي يشل حركة الطيران ويدخل الملايين في فوضى الرحلات nayrouz جاهة عشائرية من المحارمة تطلب يد كريمة عماد عبدالهادي القيسي للشاب عثمان المحارمة...صور nayrouz بشايره يكتب ‏العمل التطوعي ومدى تأثيره في حياه الآخرين nayrouz هنري ينتقد دفاع برشلونة: لن تفوزوا بدوري الابطال بهذا الشكل! nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 8 تشرين الثاني 2025 nayrouz محلات حلاقة بالأردن تثير الجدل بعد رفعها أسعار الحلاقة فجأة nayrouz زلزال يهز البنتاجون.. إقالات غير مسبوقة في صفوف القيادة العسكرية الأمريكية nayrouz المستقلة للانتخاب تعتمد معايير الحوكمة الرشيدة للأحزاب الأردنية nayrouz الأمم المتحدة: هجمات المستوطنين مستمرة في الضفة الغربية وندعو لمحاسبتهم nayrouz هاتف تومر–يروشالمي قد يفضح قيادات في الجيش الإسرائيلي nayrouz تسريبات سرية تكشف المرشح الأبرز لخلافة ترمب nayrouz إسرائيل تستعد لتسلّم جثة أسير هذا المساء nayrouz وزير الدفاع الباكستاني: انهيار محادثاتنا مع أفغانستان في إسطنبول nayrouz الخزانة الأمريكية تعلن إزالة اسم الرئيس السوري أحمد الشرع من قائمة العقوبات nayrouz ترامب يتحدى الكرملين: نستطيع إنهاء الحرب في أوكرانيا.. لكن روسيا لا تريد السلام nayrouz
وفيات الأردن اليوم السبت 8 تشرين الثاني 2025 nayrouz المهندس زياد محمد عيسى الحوري "ابو فادي" في ذمة الله nayrouz وفاة والد الفنان المصري محمد رمضان nayrouz وفاة الزميل عدنان فتحي شريعة – التلفزيون الأردني nayrouz وفيات الأردن اليوم الجمعة7-11-2025 nayrouz عشيرة الصلاحين وعبّاد يشكرون جلالة الملك وولي العهد وكل من قدّم واجب العزاء بوفاة العقيد المتقاعد بشير الصلاحين العبادي nayrouz وفاة الشابة المعلمة "سوسن محمد الدهامشة بعد صراع مع المرض nayrouz وفاة الحاج عاشق والد الاستاذ الدكتور خالد ابو تاية nayrouz الأمن العام ينعى حمد الدراوشة nayrouz وفاة الحاجة رقية خشان والدة الشيخ رائد صلاح nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس 6-11-2025 nayrouz الطفلة ريم بنت ناصر الغزال في ذمة الله تعالى nayrouz المتحدة للإبداع تنعى والدة نائب رئيس هيئتها السيد إيهاب محيي" nayrouz وفاة الحاج محمد احمد سليمان القضاة "ابو ياسر" nayrouz وفاة الشاب حمد شاتي الدراوشه nayrouz الأمن العام ينعى المواجدة nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 5-11-2025 nayrouz وفاة العميد المتقاعد احمد عايد الخرابشه (ابو معن) nayrouz وفاة زاهي علي محمود طيفور من قضاء الجنيد في عجلون nayrouz وفاة الصحفية الأردنية منى زيادة nayrouz

اضواء وتحليل على زيارة نتنياهو الى واشنطن

{clean_title}
نيروز الإخبارية :

بقلم سالم محمود الكورة 

اتت زيارة بنيامين نتنياهو الى واشنطن في توقيت سيء وحرج دولي فالرئيس بايدن انسحب من الانتخابات الامريكية الرئاسية مما يجعل الوضع السياسي القادم يمر في حالة من الضبابية وعدم القدرة على اتخاذ القرارت الجاده من قبل اسرائيل ، فالحرب في غزة قائمة وقد تعدت جميع الخطوط ابادة جماعية واعتقال وقتل وتهجير فلا رادع لاسرائيل لاقانون دولي ولا حقوق انسان ولا الامم المتحدة في عضمتها وشانها . ان انسحاب بايدن من الانتخابات الامريكية قد يؤدي الى عدم ارتياح الجانب الاسرائيلي وخاصة عندما صرح ترامب  بانه من الافضل على نتنياهو انهاء الحرب قبل قدومه للبيت الابيض، لذا هذا التصريح  يجعل اسرائيل تجد نفسها بوضع تحسد عليه من قبل الادالرة الامريكية ولكن العلاقة الوطيدة التي ترتبط بها اسرائيل مع الولايات المتحدة الامريكية فامريكا اول دولة اعترفت باسرائيل عام 1948علما بان اسرائيل كانت في حرب انذاك مع العرب وقد كان اول احتلال اسرائيلي لفلسطين  . وهي الحليف الاقرب لواشنطن في الشرق الاوسط فالدور الذي تقوم به واشنطن تجاه اسرائيل الكل يعلم  بهفلم تتخلى امريكا يوما عن الوقوف بجانب اسرائيل وتقديم الدعم السياسي والعسكري لها والاقتصادي ايضا . 

ان زيارة نتنياهو الى امريكا مغامرة من العيار الثقيل  في  جو تسوده الاحتجاجات الواسعة في الولايات الامريكية منها المجتمعية والطلابية المتعددة في الجامعات واعتقالات هنا وهناك فهي احتجاجات على الدعم الامريكي اللامتناهي لاسرائيل بحربها على غزة  ولكن لطف هذه المغامرة الاستقبال المهيب لنتنياهو من قبل اعضاء الكونغرس الامريكي .فقد دعت منظمات امريكية الى االتظاهر في محيط الكونغرس احتجاجا على الحرب الاسرائيلية على غزة   لقد توحدت الاصوات وزادت اعدادها المنادية بوقف الحرب على غزة والتي راح ضحيتها الالاف من ااقتلى والمصابين فهي حرب شعواء وهمجية لم ترحم بني البشر من اللتهم العسكرية الصماء التي لاتسمع الانين وصوت القتلى والمصابين من اطفال ونساء وشيوخ ولم تبصر عيناها على حجم القتلى والدمار في غزة الة امتازت بالبطش والقتل وزهق الارواح .

صرحت حركة (السلام الان ) الاسرائيلية والمعارضة للنهج الاسرائيلي بان نتنياهو سيقابل في واشنطن بالمظاهرات المساندة للفلسطينيين والرافضة للحرب على غزة   فالمتابع للوضع السياسي الراهن يجد الكثير من يراهن على نجاح زيارة نتنياهو لواشنطن ان كان في تل ابيب او خارجها وايضا الرهان على  الحرب في غزة ففي اسرائيل معارضة على الحرب واحتجاجات مستمره وازدات هذه المعارضه في الفترة الاخيرة من دخول الجيش الاسرائيلي لمنطقة رفح والتوجه الى الشمال وعدم حل مشكلة الرهائن الاسرائيليين مما زاد الطين بلة لدى اهل الرهائن وتعقيدا للامور  . 

للاسف الشديد مازالت اسرائيل في بطشها وعنفوانها الذي لايوقفه امرا ان كان قانون دولي او محكمة الجنايات الدولية او دعوة اممية لايقاف الحرب ، اليوم الثلاثاء مساءا 30/7/2024تغتال اسرائيل رئيس المكتب السياسي في طهران الدكتور اسماعيل هنية رحمه الله واسكنه فسيح جناته فلن تترك قيد انملة للمصالحة او السلم او الجلوس على طاولة المفاوضات . 

عذرا للقانون الدولي وعذرا من منظمات حقوق الانسان على ما يجري في الشرق الاوسط من اختراقا لحقوق الانسان والتي اصبحت  حبرا على ورق .

عذرا غزة الاحتفال والتصفيق لخطاب نتنياهو في الكونجرس الامريكي مؤشرا كبيرا على استمرار الدعم الامريكي لاسرائيل وعلى استرار نتياهو في حربه الجائرة على غزة واهلها ، فالزيارة تجسدت في صورة الدعم الامريكي للرئيس الاسرائيلي وتعزيز موقفة الدولي  وفي ضوء هذه المعطيات والتي لاتبشر بخير وسلام للمنطقة فان الشرق الاوسط لن ينعم بالسلام المنشود لدى المواطن العربي.  فالمصاب جلل والقتل والخراب اصبح لدى الاحتلال الاسرائيلي ممنهجا حسب برنامج نتنياهو الحربي الغير قابل للسلام بتاتا .

 ان هيئة البث الاسرائيلي افادت بان نتنياهو كان مترددا في التصديق على اتفاق مع حماس قبل سفره للولايات المتحدة فالنية مبيته بعدم العمل على اتفاق ثنائي لايقاف الحرب واعادة الرهائن والسجناء وايقاف هذا السيل الدموي  .


يشير نتنياهو في خطابه الى العلاقات الوطيدة التي ترتبط بها الدولتين فالكل يعلم بعمق هذه العلاقة وديمومتها فاول دولة اعترفت بالكيان  الاسرائيلي هي الولايات المتحدة الامريكية عام 1948م وقد صرح بانه يحارب الارهاب ويحارب اعداء السلام ويحارب عن امريكا ايضا ، فلم تلوح في الافق بوادر للسلام في خطاب نتنياهو بل الفردية في اتخاذ القرارت ولم يبالي في الارواح التي زهقت من اجل ارضها ووطنها ولم يبالي في حجم الخسائر البشرية حرب مستمرة ونزف للدماء فمن يقرع الجرس ليوقف الحرب ومن يملك حمامة السلام ليطلقها في عنان السماء .

اضواء  وتحليل على زيارة نتنياهو الى واشنطن 

اتت زيارة بنيامين نتنياهو الى واشنطن في توقيت سيء وحرج دولي فالرئيس بايدن انسحب من الانتخابات الامريكية الرئاسية مما يجعل الوضع السياسي القادم يمر في حالة من الضبابية وعدم القدرة على اتخاذ القرارت الجاده من قبل اسرائيل ، فالحرب في غزة قائمة وقد تعدت جميع الخطوط ابادة جماعية واعتقال وقتل وتهجير فلا رادع لاسرائيل لاقانون دولي ولا حقوق انسان ولا الامم المتحدة في عضمتها وشانها . ان انسحاب بايدن من الانتخابات الامريكية قد يؤدي الى عدم ارتياح الجانب الاسرائيلي وخاصة عندما صرح ترامب  بانه من الافضل على نتنياهو انهاء الحرب قبل قدومه للبيت الابيض، لذا هذا التصريح  يجعل اسرائيل تجد نفسها بوضع تحسد عليه من قبل الادالرة الامريكية ولكن العلاقة الوطيدة التي ترتبط بها اسرائيل مع الولايات المتحدة الامريكية فامريكا اول دولة اعترفت باسرائيل عام 1948علما بان اسرائيل كانت في حرب انذاك مع العرب وقد كان اول احتلال اسرائيلي لفلسطين  . وهي الحليف الاقرب لواشنطن في الشرق الاوسط فالدور الذي تقوم به واشنطن تجاه اسرائيل الكل يعلم  بهفلم تتخلى امريكا يوما عن الوقوف بجانب اسرائيل وتقديم الدعم السياسي والعسكري لها والاقتصادي ايضا . 

ان زيارة نتنياهو الى امريكا مغامرة من العيار الثقيل  في  جو تسوده الاحتجاجات الواسعة في الولايات الامريكية منها المجتمعية والطلابية المتعددة في الجامعات واعتقالات هنا وهناك فهي احتجاجات على الدعم الامريكي اللامتناهي لاسرائيل بحربها على غزة  ولكن لطف هذه المغامرة الاستقبال المهيب لنتنياهو من قبل اعضاء الكونغرس الامريكي .فقد دعت منظمات امريكية الى االتظاهر في محيط الكونغرس احتجاجا على الحرب الاسرائيلية على غزة   لقد توحدت الاصوات وزادت اعدادها المنادية بوقف الحرب على غزة والتي راح ضحيتها الالاف من ااقتلى والمصابين فهي حرب شعواء وهمجية لم ترحم بني البشر من اللتهم العسكرية الصماء التي لاتسمع الانين وصوت القتلى والمصابين من اطفال ونساء وشيوخ ولم تبصر عيناها على حجم القتلى والدمار في غزة الة امتازت بالبطش والقتل وزهق الارواح .

صرحت حركة (السلام الان ) الاسرائيلية والمعارضة للنهج الاسرائيلي بان نتنياهو سيقابل في واشنطن بالمظاهرات المساندة للفلسطينيين والرافضة للحرب على غزة   فالمتابع للوضع السياسي الراهن يجد الكثير من يراهن على نجاح زيارة نتنياهو لواشنطن ان كان في تل ابيب او خارجها وايضا الرهان على  الحرب في غزة ففي اسرائيل معارضة على الحرب واحتجاجات مستمره وازدات هذه المعارضه في الفترة الاخيرة من دخول الجيش الاسرائيلي لمنطقة رفح والتوجه الى الشمال وعدم حل مشكلة الرهائن الاسرائيليين مما زاد الطين بلة لدى اهل الرهائن وتعقيدا للامور  . 

للاسف الشديد مازالت اسرائيل في بطشها وعنفوانها الذي لايوقفه امرا ان كان قانون دولي او محكمة الجنايات الدولية او دعوة اممية لايقاف الحرب ، اليوم الثلاثاء مساءا 30/7/2024تغتال اسرائيل رئيس المكتب السياسي في طهران الدكتور اسماعيل هنية رحمه الله واسكنه فسيح جناته فلن تترك قيد انملة للمصالحة او السلم او الجلوس على طاولة المفاوضات . 

عذرا للقانون الدولي وعذرا من منظمات حقوق الانسان على ما يجري في الشرق الاوسط من اختراقا لحقوق الانسان والتي اصبحت  حبرا على ورق .

عذرا غزة الاحتفال والتصفيق لخطاب نتنياهو في الكونجرس الامريكي مؤشرا كبيرا على استمرار الدعم الامريكي لاسرائيل وعلى استرار نتياهو في حربه الجائرة على غزة واهلها ، فالزيارة تجسدت في صورة الدعم الامريكي للرئيس الاسرائيلي وتعزيز موقفة الدولي  وفي ضوء هذه المعطيات والتي لاتبشر بخير وسلام للمنطقة فان الشرق الاوسط لن ينعم بالسلام المنشود لدى المواطن العربي.  فالمصاب جلل والقتل والخراب اصبح لدى الاحتلال الاسرائيلي ممنهجا حسب برنامج نتنياهو الحربي الغير قابل للسلام بتاتا .

 ان هيئة البث الاسرائيلي افادت بان نتنياهو كان مترددا في التصديق على اتفاق مع حماس قبل سفره للولايات المتحدة فالنية مبيته بعدم العمل على اتفاق ثنائي لايقاف الحرب واعادة الرهائن والسجناء وايقاف هذا السيل الدموي  .


يشير نتنياهو في خطابه الى العلاقات الوطيدة التي ترتبط بها الدولتين فالكل يعلم بعمق هذه العلاقة وديمومتها فاول دولة اعترفت بالكيان  الاسرائيلي هي الولايات المتحدة الامريكية عام 1948م وقد صرح بانه يحارب الارهاب ويحارب اعداء السلام ويحارب عن امريكا ايضا ، فلم تلوح في الافق بوادر للسلام في خطاب نتنياهو بل الفردية في اتخاذ القرارت ولم يبالي في الارواح التي زهقت من اجل ارضها ووطنها ولم يبالي في حجم الخسائر البشرية حرب مستمرة ونزف للدماء فمن يقرع الجرس ليوقف الحرب ومن يملك حمامة السلام ليطلقها في عنان السماء .