2025-01-30 - الخميس
الأردن يقود جهود إعداد استراتيجية عربية لحماية الحقوق المائية nayrouz جمال حديثة الخريشة يهنئ جلالة الملك بعيد ميلاده الـ63: "أنت المنبع والمعطاء يا سيدي" nayrouz 20.8 مليار دولار الاحتياطيات الأجنبية للبنك المركزي الأردني nayrouz منير العديلي ونجله مؤسس تطبيق "بوينت زيرو" يهنئان جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين بمناسبة عيد ميلاده nayrouz عاجل ..قرارًا من البنك المركزي يهم الأردنيين nayrouz الإعلامي عبدالله البدادوه يهنئ جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد ميلاده nayrouz جمعية متقاعدي الضمان الاجتماعي تهنئ جلالة الملك بعيد ميلاده nayrouz وزير العمل يبحث مع نظيره المصري الآلية الجديدة لإستقدام العمالة المصرية nayrouz الفريق م غازي الطيب يهنئ جلالة الملك بعيد ميلاده الـ63 nayrouz البطوش تكتب الشيب شاهد على العهد nayrouz عداد KAIFA الذكي: ثورة في إدارة استهلاك الكهرباء بميزات متقدمة nayrouz اللجنة الوطنية للعسكريين السابقين ترفع أسمى آيات التهنئة بمناسبة ذكرى ميلاد جلالة الملك عبد الله الثاني nayrouz الشيخ فالح بادي الدماني يهنئ جلالة الملك بعيد ميلادة الميمون 63 nayrouz المواجدة تكتب :عيد ميلاد القائد مسيرة إنجازات ونهج حكيم nayrouz السفاسفة يترأس إجتماع خاص بخطة توزيع طلبة الصف الحادي عشر الاكاديمي في لواء البترا. nayrouz بلدية الرجم الشامي تهنئ جلالة الملك عبد الله الثاني بعيد ميلاده الميمون nayrouz الملك عبد الله الثاني: قائد الإنسانية والمدافع عن الحق الفلسطيني nayrouz مديرية تربية لواء الجيزة تهنئ جلالة الملك عبد الله الثاني بعيد ميلاده الميمون nayrouz صدمة سياسية.. روسيا تقترب من تسليم بشار الأسد إلى حكومة الشرع بشروط غامضة! nayrouz الدكتور خالد الجبالي من جامعة عجلون الوطنية يهنئ الملك بعيد ميلاده ال 63 nayrouz
وفيات الأردن اليوم الخميس 30 يناير 2025 nayrouz والدة الفنان عمر السقار في ذمة الله nayrouz الحاجة خولة محمود إسماعيل وقاد في ذمة الله nayrouz اثر صعقة كهربائية وفاة شاب في اربد nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 29-1-2025 nayrouz الشاب عمر سلامة ابو عجور الحجايا في ذمة الله nayrouz رحيل "فارس خشمان الحواتمة"... يملأ القلوب حزناً وألماً nayrouz الحاج عمر علي الحوري " ابو هايل " في ذمة الله nayrouz عشيرة الدعجة تودع اثنين من رجالاتها البارزين nayrouz العميد الركن أحمد السعودي يشارك في تشييع جثمان الشرطي عبد الله العتوم في سوف ...صور nayrouz وفاة العميد المتقاعد المهندس جميل العموش شقيق الرائد القاضي العسكري سلامه nayrouz رحيل مأساوي: وفاة الأستاذ حسن عماد العنزي إثر حادث سير أليم nayrouz رحيل الشاب جمعه الزيود في مقتبل العمر يوجع القلوب nayrouz وفاتان بحوادث دهس في العاصمة والزرقاء nayrouz الحاج محمود عبدالقادر أحمد أبو عواد "ابو عوض" في ذمة الله nayrouz شكر على تعاز من عشائر الجبور بوفاة الحاجة حمدة عقل الغيالين nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 28-1-2025 nayrouz وفاة مفاجئة تُفجع القلوب: الشاب هشام محمد محمود صالح البطيحة في ذمة الله nayrouz وفاة مختار عشيرة العوامله الحاج صالح العوامله "ابو محمد " nayrouz الرقيب مالك بسام العوابدة في ذمة الله nayrouz

مدرسة المواجهة والنضال من أرقى مراتب التعليم والتربية للجيل الفلسطيني!!.

{clean_title}
نيروز الإخبارية :

نيروز/ خاص.


أجرى الصحفي عماد طفيلي في برنامجه "صدى الحياة" الذي يبث على "سبوتنيك عربي" حواراً مطولاً مع الكاتب والدبلوماسي الفلسطيني رامي الشاعر حول الواقع التعليمي في قطاع غزة، بعد تدمير أكثر من 90% من البنية التعليمية.
وحول سؤاله عن "المستقبل المجهول" للطلبة الفلسطينيين بعد تدمير الاحتلال الآلاف من المدارس والكليات، قال الشاعر: "لا اتفق مع تعبير أن الطلبة في قطاع غزة يواجهون منذ عامين مستقبلاً مجهولاً، فليس هناك مستقبل مجهول، لأن المستقبل واضح هو قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، أما أن إسرائيل اغتالت في حربها عناصر المنظومة التعليمية في القطاع وقتلت الآلاف من التلاميذ والطلاب والمعلمين هذا سيزيد من تصميم الشعب الفلسطيني من أجل التحرير، ورحمة الله على والمجد والخلود لجميع شهداء الشعب الفلسطيني".
وتابع الشاعر، "حسب التقديرات الموثقة منذ السابع من أكتوبر من السنة الماضية حوالي 50 ألف شهيد بينهم 10 آلاف تحت الأنقاض".
كما وأكد أنه لا يوافق على أي توصيف يتعارض مع حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره الذي أصبح واضحاً، وتؤيده غالبية شعوب العالم، وقد صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بالأغلبية الساحقة، و145 دولة صوتت لصالح قيام الدولة الفلسطينية المستقلة.
وأضاف: "نعم، دمرت 90% من المدارس والكليات والجامعات واستشهد الآلاف من الطلاب والتلاميذ والأساتذة، ولكن آلاف أخرى من الشباب والتلاميذ في قطاع غزة والضفة الغربية اجتازوا خلال السنة الأخيرة كلية التصدي والصمود والاستشهاد من أجل فلسطين، وأصبحت شهادة الاستشهاد من أجل تحقيق آمال الشعب الفلسطيني وتحرير فلسطين هي أعلى مراحل التعليم والتخرج، وقد لاحظنا كيف تودع العائلات الفلسطينية بالزغاريد".
وتابع: "المدارس التي دمرت أصبحت اليوم متاريس للطلاب والتلاميذ لمواجهة الاحتلال الصهيوني الإسرائيلي والعالم شاهد بأجمعه كيف فشلت آلة الحرب العسكرية الإسرائيلية في القضاء على المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية".

كما وأكد الشاعر على ضرورة عدم الفصل بخصوص الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية.
وأضاف: "فتحت المدارس والجامعات أبوابها هذا العام، ولكن هذه الجامعات والمدارس تتهيأ قريباً لخوض نفس المعركة والمواجهة التي يخوضها سكان قطاع غزة، والتي بدأت فعلاً في جنين في الضفة الغربية وبعض المناطق الأخرى في الضفة الغربية".
وحول المستوى التعليمي للشعب الفلسطيني حالياً والهدف الإسرائيلي من تدمير البنية التعليمية، فقال الشاعر: "أرجو أن لا يقلق أحد على المستوى التعليمي للشعب الفلسطيني نتيجة التدمير والقتل التي يمارسها الكيان الصهيوني للمؤسسات التعليمية داخل فلسطين، فنسبة التعليم لدى الشعب الفلسطيني عالية جداً والكل شاهد على الكفاءات الفلسطينية الموجودة في كل أنحاء العالم من أطباء ومهندسين ومعلمين وغيرهم، ولكن الظروف الحالية تفرض على الشعب الفلسطيني في داخل فلسطين- بشكل مؤقت- أن يتحول إلى بأكمله وليس فقد التلاميذ والطلاب والمعلمين بل أيضاً الأطفال والنساء والشيوخ أن يتحولوا إلى جيش لمواجهة مخططات الصهاينة في تهجيرهم من أرضهم فلسطين."
وتابع: "اليوم الشعب الفلسطيني يخوض معركة التحرير، ولن يتوقف إلا بالانتصار وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، ولن يكون أي مستقبل في الشرق الأوسط والعالم إلا بقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف".
وأكد أنه: "لن يكون أي سلام في الشرق الأوسط، بل في العالم إلا بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، وبناء كل البنية التي دمرت، والتي تشمل المدارس والكليات والجامعات والمستشفيات وغيرها، ولن يكون هناك أي جهل في الجيل الحالي الفلسطيني نتيجة التوقف الاضطراري عن التعليم، فمدرسة المواجهة والنضال من أجل التحرير، هي أرقى مراتب التربية والتعليم، وسيلتحق بالتأكيد هذا الجيل بعد تحرير فلسطين في المدارس والكليات المختلفة للحصول على الاختصاصات المتنوعة للمساهمة في بناء الدولة الفلسطينية المستقلة وتطويرها وازدهارها، وستشارك الكثير من دول العالم في استقبال الطلبة الفلسطينيين في ارقى مدارسهم وكلياتهم العلمية".
وأضاف: "الأهالي في فلسطين يعون تماماً أن استهداف المؤسسات التعليمية وقتل الطلبة والتلاميذ والمعلمين يهدف إلى دفع الشعب الفلسطيني للهجرة لتأمين مستقبل أبنائهم في الخارج، ولكن ما حصل هو عكس ذلك فالشعب الفلسطيني أصبح أكثر تعلقاً بأرضة، والأمهات الفلسطينيات أصبحن ينجبن الفدائيين، والعالم يزداد يوماً بعد يوم التضامن مع فلسطين، وتزداد يومياً الكراهية لإسرائيل والقيادة الحالية في تل أبيب وواشنطن، وأصبحوا منبوذين".
وختم: "لقد أصبحت السياسات والتصرفات الإسرائيلية منبوذة في العالم، وأن ما لا يقل عن مليارين ونصف إنسان من سكان العالم في آخر سنة، ونتيجة سياسة الدمار والقتل التي يرتكبها الصهاينة ضد شعبنا الفلسطيني أصبحوا متيقنين هذه الحقيقة، وبالتالي فإن السلام في العالم لا يمكن أن يحل إلا بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، وأن يتمتع الشعب الفلسطيني بكامل حقوقه الوطنية".
whatsApp
مدينة عمان