2024-12-21 - السبت
جامعة جرش تستضيف مؤتمر" جرش للتنمية السياسية" بالتشاركية مع مبادرة يلا نشارك يلا نتحزب nayrouz أعيان ونواب معان والبادية الجنوبية وأعضاء اللامركزية للواء البترا يطلعون على خطط وبرامج إقليم البترا وأبرز التحديات nayrouz "يوسف شحادة عويضة.. عدسة وفية توثّق تاريخ الأردن" nayrouz هل تُقرب لعنة يامال ريال مدريد من صدارة الليجا؟ nayrouz الشباب السعودي يجدد اهتمامه بضم موسى التعمري nayrouz القيادة العامة في سوريا تكلف أسعد حسن الشيباني بحقيبة وزارة الخارجية nayrouz هل تستجيب اللجنة المالية لتوصية طهبوب بشأن زيادات رواتب المتقاعدين؟ nayrouz الدفاع المدني بغزة: الاحتلال يمنع إجلاء جثامين الشهداء nayrouz برشلونة يتحرك لحل أزمة داني أولمو.. خطوة أولى نحو ضمان الاستمرار nayrouz "الاقتصادي والاجتماعي": توحيد جهود مراكز الأبحاث ذات الاختصاص الواحد nayrouz المصور الصحفي " يوسف شحاده ابو سامر في ذمة الله . nayrouz المنتخب الوطني للمصارعة الرومانية يستهل مشواره بمنافسات البطولة العربية nayrouz أمين عام الطاقة: توسيع شبكة الغاز لتشمل المدن الصناعية كافة قريبا nayrouz صورة تجمع المرحوم الجبور والبلوي: ذكرى خدمة عسكرية مشرفة في قواتنا المسلحة nayrouz (الأراضي والمساحة) تخفض عدد مراجعيها بنسبة 71،46% nayrouz الأميرة سمية تبحث تعزيز التعاون بين العلمية الملكية ومنظمة التعاون الرقمي لدعم التحول الرقمي بالأردن nayrouz النموذج الحزبي و نقد سمير الرفاعي السياسي الذاتي . nayrouz خطة لبناء مستشفى متخصص لمعالجة السرطان بالكرك nayrouz العبداللات: الإرادة الملكية تؤكد التزام الأردن بحماية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة nayrouz بيان هام من السفارة السورية في عمان nayrouz
وفيات الأردن اليوم السبت 21-12-2024 nayrouz وزير التربية والتعليم ينعى الطالبة سارة القرعان nayrouz الحاج صبحي محمود النعيمات في ذمة الله nayrouz الوريكات يعزي بوفاة الحاج فاطمة الروسان nayrouz الحاجة فاطمة الروسان زوجة الحاج كمال حتامله في ذمة الله nayrouz "عيد ميلادك الأول في الجنة يا بدر" nayrouz الصفدي ينعى النائب الأسبق مازن الملكاوي nayrouz الجبور يعزي عشيرة الحياري بوفاة الحاجة هدى حسين الفلاح nayrouz وفاة المهندس محمد علي نزال الشعار عن عمر يناهز 52 عامًا nayrouz وفيات الأردن اليوم الجمعة 20-12-2024 nayrouz شكر على تعاز nayrouz الحاجة الفاضلة ازعيلة مرزوق ابوزايد "ام حسن" في ذمة الله nayrouz الحاج خالد محمود دوجان المشاقبة في ذمة الله nayrouz شكر وتقدير على التعازي من عشيرة ابو رمان nayrouz فلاح رجا اشتيوي الحيا في ذمة الله  nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس19-12-2024 nayrouz وفاة أردني ووالده خلال أيام nayrouz الذكرى السنوية الحادية عشرة لوفاة الحاج راجح حبوش "أبو تيسير" nayrouz جامعة فيلادلفيا تنعى والد الدكتور عمر الكفاوين nayrouz الجبور يعزي الشاعر مدالله المناجعة بوفاة والدته nayrouz

العاصمة مدريد ثاني أكبر مدن الاتحاد الأوروبي بعد برلين

{clean_title}
نيروز الإخبارية :



مدريد هي عاصمة مملكة إسبانيا وأكبر مدنها يبلغ عدد السكان 3.2 مليون نسمة (يناير 2011)، ويصل تعداد السكان مع الضواحي إلى 6.54 مليون نسمة. تبلغ مساحة المدينة 607 كيلومتر مربع (234 ميل مربع). وتقع المدينة على ضفاف نهر مانثاناريس في وسط إسبانيا، تعد مدريد ثاني أكبر مدن الاتحاد الأوروبي بعد برلين. 

بها مقر الحكومة الإسبانية والعائلة المالكة وأهم شركات البلاد و6 جامعات حكومية والعديد من المعاهد العليا. تعتبر مدريد أحد أهم مدن أوروبا إستراتيجياً وثقافياً واقتصادياً. وهي رابع أكبر مدينة من حيث عدد السياح في أوروبا والأولى في إسبانيا وبلغ إجمالي عدد السياح الذين استضافتهم المدينة ما يقارب من سبع ملايين سائح في 2006. 

وهي مقر المنظمة العالمية للسياحة الدولية ومعرض السياحة (FITUR).


كما تضم المدينة متحف ديل برادو ونادي ريال مدريد ونادي أتلتيكو مدريد لكرة القدم الشهيرين، بالإضافة إلى مقر الحكومة، والبرلمان الإسباني، والوزارات، والمؤسسات والوكالات، وكم أن المقر الرسمي لإقامة ملوك إسبانيا. وعمدة المدينة آنا بوتييا من حزب يمين الوسط حزب الشعب في منصبه من 2011.

وبسبب الناتج الاقتصادى، ومستوى المعيشة، وحجم السوق، تعتبر مدريد مركزاً مالياً كبيراً في شبه الجزيرة الأيبيرية، كما تتواجد بها المقرات الرئيسية للغالبية العظمى لأكبر الشركات الإسبانية، إضافي إلى أن مدريد هي المقر الرئيسي لثلاتة الشركات من أكبر 100 شركة في العالم (تليفونيكا، ريبسول - YPF، انديسا).

تمتلك مدريد بنية تحتية حديثة، وقد حافظت على شكل ومظهر كثير من الأحياء والشوارع التاريخية. تشمل معالم مدريد الضخمة قصر مدريد الملكي وتياترو ريال مدريد (المسرح الملكي) 1850 دار الأوبرا وحديقة بوين ريتيرو - التي أسست في عام 1631 - والمكتبة الوطنية- التي أسست في عام 1712 - وفيها مجموعة من المحفوظات التاريخية في إسبانيا. وثلاث متاحف للفنون: متحف برادو، الذي يحوي واحدة من أجمل المجموعات الفنية في العالم، والمتحف الوطني للتجارة مركز الملكة صوفيا، ومتحف الفن الحديث - مدريد، ومتحف تايسن-بورنميسزا.

تتواجد مدريد في قلب إسبانيا في منطقة قشتالة التاريخية وتقع سلسلة جبال سييرا دي غواداراما في شمال غرب المدينة، ويصل ارتفاع جبال سييرا دي غواداراما إلى 2.429 متر فوق مستوى سطح البحر في قمة بينيالارا. ومن الشرق وادى إيناريس، الذي تمر به طرق برية وسكك حديد تربط مدريد بسرقسطة و‌برشلونة. وعلى بعد 50 كم تقريباً جنوب مدريد توجد العاصمة القديمة لمملكة قشتالة والمدينة الأم لمدريد هي مدينة طليطلة.

توجد عدة نظريات تفسر أصل اسم «مدريد». وبحسب الأسطورة، فإن من أسس مدريد هو أوكنو بييانور Ocno Bianor ابن الملك تيرينيوس Tyrrhenius من توسكاني، ومانتوفا وكان اسم المدينة ميترأخيرتا "Metragirta" أو «مانتوا».

ويرجح البعض أن اسم المدينة الأصلي أورساريا "Ursaria" («أرض الدببة» باللاتينية)، لارتفاع عدد الدببة في الغابات المجاورة، التي مع شجرة التوت (بالإسبانية: madroño، مادرونيو)، رمز للمدينة من القرون الوسطى.

المعروف حالياً أن أصل اسم مدريد أتى من القرن الثاني قبل الميلاد، وبنيت في الإمبراطورية الرومانية لمستوطنة على ضفاف نهر مانزاناريس. اسم القرية الأولى كان ماتريس "Matrice" على اسم النهر. وبعد الغزوات من السويفيس والفاندال الجرمان، والألانس خلال القرن الخامس الميلادي، لم تستطع الإمبراطورية الرومانية أن تدافع عن أراضيها في شبه الجزيرة الأيبيرية، وبالتالي سيطر عليها الجوث الغربيين.

كانت النظرية الأكثر انتشارًا حتى وقت قريب هي نظرية المستعرب خايمي أوليفر آسين، الذي ذكر في عام 1959 أن Maŷriţ أو Maǧrīţ (ŷ و ǧ طريقتان لتمثيل الصوت نفسه)، مشتقة من maǧra، والتي تعني المجرى بالعربية والذي أضيفت له اللاحقة الرومانسية -it، من اللاتينية -etum والتي تشير إلى الوفرة حيث كانت الكلمات الهجينة من العربية والرومانسية شائعة في الأندلس. في البداية، أكد أوليفر أسين أن الاسم الحالي لمدريد لا يأتي من Maǧr ولكن من الرومانسية Mozarabic ، Matrice ، تنطق Matrich بمعنى مصفوفة أو منبع. إن اسمي المكان، بالعربية والرومانسية، وفقًا لفرضية أوليفر الأولية، يتعايشان في الوقت المناسب وكانا يستخدمهما مجموعتان من السكان، مسلمون ومسيحيون، والذين يعيشون على التوالي في التلال الحالية في المدينة ولاس فيستيلاس، يفصل بينهما جدول يجري بجانب شارع سيغوفيا الحالي. ذهب أوليفر إلى أبعد من ذلك، مشيرًا إلى أن التسمية الشعبية «لوس مادريليس» تأتي من هاتين المجموعتين، بصيغة الجمع، التي تُعطى للمدينة. ومع ذلك، بعد ذلك بوقت قصير، انحرف أوليفر عن نظرية الاسم المزدوج وذكر ببساطة أن اسم مدريد يأتي من اللغة العربية Maǧrīţ.

كما هناك آراء تنسب الاسم إلى بني مجريط وهي قبيلة أمازيغية كانت تستوطن المدينة، وقد أكد الباحث محمد الفاسي على هذه النظرية.

اسم مدريد الحديث «مدريد» تطور من المزاربي ماتريت "Matrit".