2025-07-12 - السبت
ترقب وحسم.. "التربية" تحدد الموعد المتوقع لإعلان نتائج "التوجيهي 2025" nayrouz مؤسسة المواصفات والمقاييس تتعامل مع أكثر من 51 طن ذهب وفضّة في 6 أشهر nayrouz التربية تبدأ بإجراء المقابلات الشخصية للمرشحين لوظيفة معلم nayrouz المياه والمجلس القضائي ينظمان ورشة عمل لتعزيز حماية مصادر المياه nayrouz المنتخب الوطني للسيدات يلتقي نظيره السنغافوري غدا nayrouz 29636 حالة استجرار غير مشروع للكهرباء العام الماضي nayrouz الخوالدة يكتب ما المطلوب عربيا لمواجهة إعادة تشكيل الشرق الأوسط nayrouz الاحتلال يوجه تحذيرًا إلى أهالي قطاع غزة بشأن القيود على المنطقة البحرية nayrouz 52 فريقا يشاركون في منافسات دوري الدرجة الثالثة لكرة القدم nayrouz الأونروا: خطر صحي يهدد غزة بسبب الحر وانعدام المياه النظيفة nayrouz محمود شكري.. نجم أردني بصوت الوطن وروح الفرح nayrouz فريق عمان FC يتصدر ترتيب دوري الناشئات بعد الجولة الثالثة nayrouz ختام فعاليات نادي مدارس الراي الصيفي السنوي nayrouz كيف تؤثر وسائل التواصل الاجتماعي على حياتنا وصحتنا النفسية؟ nayrouz حيلة لعلاج مرض يعاني منه مليار إنسان على وجه الأرض nayrouz قائد الجيش الفرنسي: روسيا تعتبرنا هدفها الأول في أوروبا nayrouz "كيفك ع فراقي" تعيد فضل شاكر للواجهة.. وصورة مؤثرة لابنه محمد تخطف القلوب nayrouz إتفاقية تعاون بين الأردن والاتحاد الأوروبي لمكافحة الجريمة والإرهاب nayrouz بلدية معان تطلق حملة لإزالة المشوهات البصرية وتعزيز المظهر الجمالي للمدينة nayrouz إلغاء حبس المدين يُثير جدلاً واسعًا ويهدد التوازن بين الحقوق والعدالة nayrouz
وفيات الأردن ليوم السبت 12 تموز 2025 nayrouz مات الحلم في لحظته.. مُعتصم يودّع الحياة بعد انتهاء التوجيهي nayrouz المركز الجغرافي الملكي ينعى والدة الزميل نشأت قديسات nayrouz الأستاذ ابراهيم الهواوشة في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الجمعة 11 تموز 2025 – أسماء nayrouz حاتم النتشة " ابو همام " في ذمة الله nayrouz صالح الصرايره " ابوصخر " في ذمة الله nayrouz وفاة عماد لطفي السعدي إثر حادث سير أليم في السعودية nayrouz الحديدي يعزي الدكتور خلدون الخمايسة بوفاة شقيقته nayrouz وفاة المخرج المصري سامح عبدالعزيز nayrouz محمود مفلح صياح الصهيبا "ابو سامر" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس 10 تموز 2025 nayrouz وفاة جدة موسى التعمري nayrouz وفاة آحد أبطال الكرامة العميد المتقاعد خلف أبو هنيه التعامرة nayrouz نهار مسلم السواري" ابو ضرغام" في ذمة الله nayrouz رضا عبدالكريم علي الحاج الخوالدة في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 9-7-2025 nayrouz وفاة والدة الإعلامي جهاد العدوان والتشييع غداً في الرامة nayrouz وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 8 تموز 2025 nayrouz الدواغرة تعزي الحراحشة بوفاة "صالح علي العويدات" nayrouz

العاصمة مدريد ثاني أكبر مدن الاتحاد الأوروبي بعد برلين

{clean_title}
نيروز الإخبارية :



مدريد هي عاصمة مملكة إسبانيا وأكبر مدنها يبلغ عدد السكان 3.2 مليون نسمة (يناير 2011)، ويصل تعداد السكان مع الضواحي إلى 6.54 مليون نسمة. تبلغ مساحة المدينة 607 كيلومتر مربع (234 ميل مربع). وتقع المدينة على ضفاف نهر مانثاناريس في وسط إسبانيا، تعد مدريد ثاني أكبر مدن الاتحاد الأوروبي بعد برلين. 

بها مقر الحكومة الإسبانية والعائلة المالكة وأهم شركات البلاد و6 جامعات حكومية والعديد من المعاهد العليا. تعتبر مدريد أحد أهم مدن أوروبا إستراتيجياً وثقافياً واقتصادياً. وهي رابع أكبر مدينة من حيث عدد السياح في أوروبا والأولى في إسبانيا وبلغ إجمالي عدد السياح الذين استضافتهم المدينة ما يقارب من سبع ملايين سائح في 2006. 

وهي مقر المنظمة العالمية للسياحة الدولية ومعرض السياحة (FITUR).


كما تضم المدينة متحف ديل برادو ونادي ريال مدريد ونادي أتلتيكو مدريد لكرة القدم الشهيرين، بالإضافة إلى مقر الحكومة، والبرلمان الإسباني، والوزارات، والمؤسسات والوكالات، وكم أن المقر الرسمي لإقامة ملوك إسبانيا. وعمدة المدينة آنا بوتييا من حزب يمين الوسط حزب الشعب في منصبه من 2011.

وبسبب الناتج الاقتصادى، ومستوى المعيشة، وحجم السوق، تعتبر مدريد مركزاً مالياً كبيراً في شبه الجزيرة الأيبيرية، كما تتواجد بها المقرات الرئيسية للغالبية العظمى لأكبر الشركات الإسبانية، إضافي إلى أن مدريد هي المقر الرئيسي لثلاتة الشركات من أكبر 100 شركة في العالم (تليفونيكا، ريبسول - YPF، انديسا).

تمتلك مدريد بنية تحتية حديثة، وقد حافظت على شكل ومظهر كثير من الأحياء والشوارع التاريخية. تشمل معالم مدريد الضخمة قصر مدريد الملكي وتياترو ريال مدريد (المسرح الملكي) 1850 دار الأوبرا وحديقة بوين ريتيرو - التي أسست في عام 1631 - والمكتبة الوطنية- التي أسست في عام 1712 - وفيها مجموعة من المحفوظات التاريخية في إسبانيا. وثلاث متاحف للفنون: متحف برادو، الذي يحوي واحدة من أجمل المجموعات الفنية في العالم، والمتحف الوطني للتجارة مركز الملكة صوفيا، ومتحف الفن الحديث - مدريد، ومتحف تايسن-بورنميسزا.

تتواجد مدريد في قلب إسبانيا في منطقة قشتالة التاريخية وتقع سلسلة جبال سييرا دي غواداراما في شمال غرب المدينة، ويصل ارتفاع جبال سييرا دي غواداراما إلى 2.429 متر فوق مستوى سطح البحر في قمة بينيالارا. ومن الشرق وادى إيناريس، الذي تمر به طرق برية وسكك حديد تربط مدريد بسرقسطة و‌برشلونة. وعلى بعد 50 كم تقريباً جنوب مدريد توجد العاصمة القديمة لمملكة قشتالة والمدينة الأم لمدريد هي مدينة طليطلة.

توجد عدة نظريات تفسر أصل اسم «مدريد». وبحسب الأسطورة، فإن من أسس مدريد هو أوكنو بييانور Ocno Bianor ابن الملك تيرينيوس Tyrrhenius من توسكاني، ومانتوفا وكان اسم المدينة ميترأخيرتا "Metragirta" أو «مانتوا».

ويرجح البعض أن اسم المدينة الأصلي أورساريا "Ursaria" («أرض الدببة» باللاتينية)، لارتفاع عدد الدببة في الغابات المجاورة، التي مع شجرة التوت (بالإسبانية: madroño، مادرونيو)، رمز للمدينة من القرون الوسطى.

المعروف حالياً أن أصل اسم مدريد أتى من القرن الثاني قبل الميلاد، وبنيت في الإمبراطورية الرومانية لمستوطنة على ضفاف نهر مانزاناريس. اسم القرية الأولى كان ماتريس "Matrice" على اسم النهر. وبعد الغزوات من السويفيس والفاندال الجرمان، والألانس خلال القرن الخامس الميلادي، لم تستطع الإمبراطورية الرومانية أن تدافع عن أراضيها في شبه الجزيرة الأيبيرية، وبالتالي سيطر عليها الجوث الغربيين.

كانت النظرية الأكثر انتشارًا حتى وقت قريب هي نظرية المستعرب خايمي أوليفر آسين، الذي ذكر في عام 1959 أن Maŷriţ أو Maǧrīţ (ŷ و ǧ طريقتان لتمثيل الصوت نفسه)، مشتقة من maǧra، والتي تعني المجرى بالعربية والذي أضيفت له اللاحقة الرومانسية -it، من اللاتينية -etum والتي تشير إلى الوفرة حيث كانت الكلمات الهجينة من العربية والرومانسية شائعة في الأندلس. في البداية، أكد أوليفر أسين أن الاسم الحالي لمدريد لا يأتي من Maǧr ولكن من الرومانسية Mozarabic ، Matrice ، تنطق Matrich بمعنى مصفوفة أو منبع. إن اسمي المكان، بالعربية والرومانسية، وفقًا لفرضية أوليفر الأولية، يتعايشان في الوقت المناسب وكانا يستخدمهما مجموعتان من السكان، مسلمون ومسيحيون، والذين يعيشون على التوالي في التلال الحالية في المدينة ولاس فيستيلاس، يفصل بينهما جدول يجري بجانب شارع سيغوفيا الحالي. ذهب أوليفر إلى أبعد من ذلك، مشيرًا إلى أن التسمية الشعبية «لوس مادريليس» تأتي من هاتين المجموعتين، بصيغة الجمع، التي تُعطى للمدينة. ومع ذلك، بعد ذلك بوقت قصير، انحرف أوليفر عن نظرية الاسم المزدوج وذكر ببساطة أن اسم مدريد يأتي من اللغة العربية Maǧrīţ.

كما هناك آراء تنسب الاسم إلى بني مجريط وهي قبيلة أمازيغية كانت تستوطن المدينة، وقد أكد الباحث محمد الفاسي على هذه النظرية.

اسم مدريد الحديث «مدريد» تطور من المزاربي ماتريت "Matrit".