ابن البلد الأصيل هكذا يمكن وصف رجل الأعمال ابن الأردن والكرك عمر الرواشدة الوفي لنفسه ولتقاليده ولوعده الذي قطع لوالده ولوطنه بالدرجة الأولى دون مُراءاة ولا مغالاة ودون أي رياء فهو ابن الأردن الذي يؤمن بشكل لا مجال فيه للشك بأن هذا الوطن يستحق رد الدين والجميل في كل يوم .
عمر الرواشدة الذي يسعى دائما للخير يعشقه الأردنيين عامة والكركية خاصة من شتى المنابت والأصول ويتغنون بسيرته ومسيرته العطرة وهو إبن عشيرة الرواشدة الضاربة جذورها بالتاريخ التي أنجبت للوطن رجالات كبار ساهموا مع ملوك آل هاشم الأخيار الأطهار بالحفاظ على أمن واستقرار الوطن ورفعته وتقدمه وازدهاره .
عمر الرواشدة صاحب الإبتسامة التي لا تفارق محياه هو عنوان للعزيمه والطموح وهو طريق للإرادة والتصميم و هو قصة نجاح خطها بقطرات عرق جبينة الوضاح وهو تفاصيل رحلة مليئة بالعزة والشموخ والتواضع والقرب من الناس وهو فارس من فرسان الزمن الصعب لم تغيره وتبدله الأيام والسنين هو مدرسة في الإخلاص والعطاء والكرم والوطنية والانتماء للوطن وقائد الوطن .
عمر الرواشدة عام و ليس خاص حيث نرى فيه الأردني الأصيل الذي عشق تراب الوطن لأنه بمجرد أن تجالسه تشعر انك مع انسان أردني محب لا يتوانى في البحث معك في همك و تطويره ليصبح ركيزة في الإنجاز و لخدمة المجتمع ولانه وطني بأمتياز فإنه لايجامل في الوطن يتحدث دون اي مواربة ويعبر عن الأردن بثقافة و وعي وايمان و يرى الأردن داره و اهلها درب انتصاره .