بسم الله الرحمن الرحيم

(وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا  إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ)

(الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَعْطَانَا فشكرنا ثُمَّ أَخَذَ مِنَّا فَصَبَرْنَا واحتسبنا عِنْدَ اللهَِّ)

          "صدق الله العلي العظيم"

نتقدم الى مقام صاحب الجلالة عبدالله الثاني وولي العهد الامير الحسين حفظهم الله ورئيس الديوان الملكي العامر معالي يوسف العيسوي ومستشار جلالة الملك لشؤون العشائر معالي كنيعان البلوي والوزراء السابقين و الحاليين والاعيان السابقين والحاليين والنواب السابقين والحاليين والسلك القضائي وكبار ضباط القوات المسلحة والأجهزة الامنية وعطوفة محافظ مادبا ورؤساء الجامعات وأخص بالذكر رئيس الجامعة الأميركية والكادر الاكاديمي والاداري ورجالات الدين المسلم والمسيحي وشيوخ العشائر والوجهاء وجميع الأسرة الاردنية في عموم انحاء المملكة والأشقاء والأصدقاء في دول الخليج 

نتقدم بجزيل الشكر والامتنان والتقدير والعرفان لكل من قدم لنا واجب التعزية الصادقة والمواساة الحسنة، في وفاة المرحومتين بنات ابن أخي رحمهم الله 

وشكرا لجميع الأهل والأقارب والأصدقاء والزملاء والجيران والمعارف الذين تواصلو معنا

سواء بالحضور للدفن أو تقديم واجب العزاء من خلال الهاتف أو مواقع التواصل الاجتماعي .

ونلتمس العذر لمن لم تسمح له الظروف

وجزاكم الله خير الجزاء

وأسأل الله العلي القدير السلامة لكم جميعاً

وأن لايريكم الله مكروه في عزيز لديكم 

عنهم الشيخ علي صقر الحامد واخوانه وأبنائهم 

وإنا لله وإنا إليه راجعون