2024-12-28 - السبت
كتلة إتحاد الأحزاب الوسطية: حريصون على تبنى قضايا القطاع الخاص nayrouz حوارية حول المدن الذكية في إربد nayrouz بحث التعاون بين "البحوث الزراعية" ووفد صيني nayrouz اختتام مشروع "أرضي" لتعزيز المهارات الزراعية في عجلون nayrouz الأردن في المركز الثاني في البطولة العربية للكراتيه nayrouz منخفض جوي قوي وأمطار غزيرة تزور الأردن nayrouz النائب الجراح يمثل امام المحكمة في حزب العمال nayrouz مدير عام الشؤون الفلسطينية يلتقي رؤساء اللجان ومدراء المكاتب nayrouz التربية توضح بشأن مواعيد عطلة منتصف العام الدراسي nayrouz مَجلس مُحافظة مادبا يَصطَحِب إعلامييّ وصحفييّ مادبا في جَولة للإطلاع على المشاريع والإنجازات ...صور nayrouz أسئلة مهمة حول قدرة الأردن على مواجهة موجة التصحر القادمة nayrouz أبو طير ..التعديلات الحكومية المرتقبة ما بين التكهنات والتقييم nayrouz السعودية تتأهل إلى نصف نهائي كأس الخليج بفوزها على العراق 3-1 nayrouz الجبور : استعدادات شاملة لموسم الشتاء وحالات الطوارئ في بلدية الموقر ...صور nayrouz محطة رصد الباقورة سجلت أعلى كمية هطول مطري بمقدار 40.5 ملم nayrouz فوزان للأرثوذكسي والأهلي بدوري كرة السلة nayrouz "صناعة إربد" تحتفل بمرور 25 عاما على تأسيسها nayrouz الداخلية: الأردن لن يجبر أحد على المغادرة والخيار متروك للاجئين السوريين nayrouz "الترخيص المتنقل" في دير أبي سعيد غدا nayrouz فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في بني كنانة غدا nayrouz
وفيات الأردن اليوم السبت 28-12-2024 nayrouz رئيس بلدية لواء الموقر "الجبور" ينعى الشابين قصي وخالد أبو غنيم nayrouz مهند هشام محمد رجا مسعود خريسات في ذمة الله nayrouz الجبور يعزي ال عبيدات بوفاة الشاب حسن عبيدات من بلدة حرتا nayrouz الحاج صالح زعل الفقراء " ابو عبدالله" في ذمة الله nayrouz الجبور يعزي الروسان بوفاة الرائد المتقاعد نبيل محمد" ابو امجد " nayrouz الحاجة فاطمة عبد الله حسين الحوري "ام السعيد " في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الجمعة27-12-2024 nayrouz الشاب اسعد حسن الشطي في ذمة الله nayrouz المقدم م خلدون محمد الفاعوري في ذمه الله nayrouz وفاة أمام ومؤذن مسجد بشرى الكبير الحاج عبدالله علي جرادات nayrouz وفاة صباح ابنة الفنان الاردني عبده موسى " nayrouz وفاة الطالب قصي سليمان عواد ابو غنيم اثر حادث مؤسف على طريق الموقر nayrouz وفاة الفاضلة باسمة صدقي منيب شموط "أم بديع" nayrouz سعود خليف سالم البركات الشوابكة في ذمة الله nayrouz وفاة والدة المحافظ السابق حسن باشا القيام nayrouz وفاة المصري يوسف ندا مؤسس إمبراطورية 'الإخوان المسلمين' المالية nayrouz وفاة نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية الأسبق سالم مساعدة nayrouz وفاة الشاب رامي محمد الجبور اثر حادث طعن nayrouz وفاة بحادث على الصحراوي وضبط سائق غير مرخص nayrouz

الصبيحي: مَنْ يرفع الظلم عن حُرّاس مدارس التربية؟

{clean_title}
نيروز الإخبارية : قال خبير التأمينات والحماية الاجتماعية موسى الصبيحي، إن أكثر من ثلاثة آلاف موظف عام أردني يعملون في وظيفة "حارس مدرسة" في المدارس التابعة لوزارة التربية والتعليم يتعرضون إلى ظلم وانتهاكات عديدة لحقوقهم بالرغم من أنهم خاضعون لأحكام نظام إدارة الموارد البشرية في القطاع العام, ومصنّفون ضمن الفئة "د" في وظائف القطاع العام(الفئة الثالثة وفقاً لنظام الخدمة المدنية).

وبين في إدراج له عبر الفيسبوك، يعمل الحارس من الساعة (4) عصراً وحتى الساعة (6) صباحاً من اليوم التالي أي لمدة (14) ساعة متواصلة على الأقل، وهو مُلزَم ببصمة دوام لإثبات التزامه بساعات العمل، كما أنه مكلّف بدوام كامل دون أي انقطاع ليومَيْ الجمعة والسبت، أي لثمانٍ وأربعين ساعة متواصلة ويتحمّل كامل المسؤولية عن ذلك.

وبالنسبة للإجازات في الأعياد والمناسبات وغيرها فهو محروم منها تماماً، وبالرغم من النص على حقه بإجازة سنوية مدفوعة الأجر لمدة (30) يوماً، إلا أنه من النادر أن يتم الموافقة على منحه أي يوم منها.!




وأضاف الصبيحي، يتقاضى حارس المدرسة راتباً يناهز الحد الأدنى للأجور للعاملين في القطاع الخاص (260) ديناراً، يُضاف إليه مكافأة شهرية قيمتها (65) ديناراً، كما يتقاضى بدل عمل إضافي بما لا يزيد على (40) ديناراً شهرياً. ولا أعلم على وجه الدقة ما إذا كانت المكافأة الشهرية محسوبة ضمن أجره الإجمالي الخاضع لاقتطاع الضمان، كحق من حقوق الحارس المؤمّن عليه الخاضع لأحكام قانون الضمان الاجتماعي.

وأوضح أن بعضاً مما يتعرض له حراس المدارس الحكومية من تجاوزات في موضوع الدوام بما يتعارض مع ما ورد في نظام إدارة الموارد البشرية في القطاع العام.

ووجه الصبيحي عتبا وسؤلا الى وزير التربية؛ كيف تقبل بهذه التجاوزات على حقوق هذه الفئة من موظفي القطاع العام، ولماذا لا يُعاد تنظيم عملهم بصورة نحافظ من خلالها على حقوقهم الإنسانية والوظيفية والقانونية، ونحسّن من رواتبهم وحوافزهم، لكي يشعروا بالأمان الوظيفي والاستقرار النفسي، ونمكّنهم مستقبلاً من الحصول على رواتب تقاعدية توفر لهم حدود الكفاية الاجتماعية.؟

وختم: عن أي عدالة اجتماعية وحقوق إنسانية تتحدثون.؟!