قال تعالى: ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّر ِالصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) صدق الله العظيم. 

 تتقدم قبيلة بني صخر عامة والجبور - الزهير خاصة بعظيم الشكر وجزيل الإمتنان لكل من

جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني بانتداب معالي رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف العيسوي ومستشار جلالة الملك لشؤون لعشائر معالي كنعان البلوي .

واصحاب الدولة والمعالي والسعادة والأهل والأقارب والأصدقاء من كافة ربوع الوطن والمؤسسات الرسمية والعسكرية والأهلية والخاصة.

ومدير الأمن العام عطوفة اللواء عبيدالله المعايطة وضباط وضباط صف مديرية الأمن العام. 

وضباط وضباط صف القوات المسلحة الاردنية / الجيش العربي وضباط وضباط صف مديرية المخابرات العامة 

   ولكل من قدم لنا التعازي والمواساة من خارج الاردن بوفاة 

العميد الشيخ

 فواز محمد مطيع الزهير.

والشكر لكل من قدم لنا واجب العزاء بالدفن على المقبرة او الحضور الشخصي للعزاء و  الإتصال الهاتفي أو الرسائل القصيرة أو شاركنا العزاء عبر صفحات المواقع الإلكترونية و وسائل التواصل الإجتماعي والذي كان له الأثر الطيب والكبير في نفوسنا،  وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على عاطفة صادقة، ونبل أخلاق أشاع في نفوسنا السكينة والعزاء بفقدان المرحوم الشيخ ابو بدر الزهير .

 إن المصاب في فقد المرحوم الشيخ فواز الزهير  كان جللاً والألم كبيراً ولكن بفضل الله ثم بفضل ما قدمتموه لنا من تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة ودعواتكم الصادقة واسترحامكم  وشعوركم النبيل خفف عنا وجميع الأسرة ألم الفقد وفجيعة الفراق.  

ملتمسين العذر لكل من حالة ظروفة من عدم الحضور إلى بيت العزاء.

 نسأل الله أن يجزيكم عنا خير الجزاء وأن يجزل لكم المثوبة وان يجعل كل ما بذلتموه من أجلنا في ميزان حسناتكم جميعا.  

 كما نسأل الله العلي القدير بأن لا يرى أي منكم مكروه وان يكون سبحانه وتعالى حافظاً لكم في هذه الدنيا وان يغفر لكم جميعا وان يتولاكم في الصالحين والصديقين، شكر الله سعيكم وجزاكم الله عنا خير الجزاء "

 إِنَّ ِللهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلَّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمَّى.

وانا لله وانا اليه راجعون