لماذا الحملة الإعلامية على جرار الغاز المنزلي البلاستيكية ، في البداية انا لا اعرف المناصير سوى بعض الأصدقاء الذين تشرفت بمعرفتهم بالجيش ، ولست محامي دفاع عن مجموعة المناصير ، ولا اطمح للعمل معهم ولكن اليوم وردني فيديو الذي يحمل في باطنه وظاهره سموم وحرب على الاقتصاد الأردني وعلى التطور والتحديث
في قطر وهي دولة تصل درجات الحرارة فيها بالصيف ابتداء من منتصف شهر نيسان ولغاية منتصف أيلول حيث ترتفع درجات الحرارة لتقارب سقف الخمسين درجة مئوية ، ونحن نشاهد وسيارات البوتغاز (الغاز) تتجول في الشوارع مكشوفة وداخل أقفاص حديدية وبدون موسيقى بيتهوفن ويتم تداولها في نفس الأسلوب بالأردن من عمالة وأرمي ، ولم اسمع ان حدث حادث مما أشار اليه هذا التقرير المسموم
مجموعة المناصير التي يتواجد فيها موظفين (جيوب المواطنين ) بما يعادل (أتوقع ثالث موسسة ) بعد الجيش والأمن العام اردنيين يعملون فيها ، والتي قامت بتطوير أسلوب الحياة العامة في الأردن من محطات وقود حديثة ومتطورة ، حتى أننا اصبحنا نجد فيها حمامات نظيفة في المناطق النائية وفي العاصمة ومساجد وسوبر ماركت وغيرة كما أنها قامت في تطوير أسلوب البناء في استخدام الخرسانة بمواصفات بعيده عن الغش في خلطات الإسمنت.
على أي حال هناك في الأردن بعض من يتداول مثل هذه الفيديوهات المسمومة والتي أتوقع أنها نوع من الحرب الاقتصادية بين شركات ومؤسسات دولية