نستهجن الحدث الأليم الذي سمعناه بالأمس، حرق طالب مدرسة داخل مدرسته من قبل زملائه، والأعظم والأشد وجعًا أنه وقع داخل مدرسته. هل أصبحت المدرسة بالنسبة للأهل مكانًا مخيفًا؟ وكيف تجرأ أطفال بهذا العمر على هذا الفعل المشين؟ أين اختفت براءة الطفولة؟ أين ضحكاتهم؟