حملة مريضة تستهدف وزارة التربية والتعليم للذين يديرون المشهد خلف الكواليس ويلعبون حجر النرد نعلم من هم.
ونقول أمس كنتم أبناء هذة الوزارة وأصحاب قرارات فيها واليوم انتم وبعض من هم ليس أهلا لها .ممن ليس عندهم الجرأة للتحدث بالعلن تحاربونها أنتم وحلفائكم من خارج الوزارة نعذركم فطموح مشروع لكم الأصطياد بالماء العكر لتوجية الأتهام والأساءه لجسم وزارتنا الحبيبة (طمعان بده وزير )أين الإخلاص أين الولاء والإنتماء لهذه المؤسسة العريقة، أين حب الوطن أليست هذه الوزارة جزء من الوطن لا شك أن الهجمة التي تتعرض لها وزارة التربية والتعليم التي أفديها بدمي وأنا جندي من جنودها ليست وليدة هذة اللحظة، بل تبدو مدروسة ومدفوعة بأجندات خفية تهدف إلى التشويه وضرب استقرار المؤسسة التعليمية والتشويه بها، من الواضح جدا أن هناك أطرافًا متضررة من الإصلاحات والتطورات والتغييرات التي تجري في وزارتنا وفي وطننا وفي دولتنا كما قال سيدي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين (( مدفوع الهم))، ربما هذه التطورات قطعت الطريق على مصالح ضيقة كانت قائمة في العهود السابقة، وزارتنا ابي وأمي ويقودها شرفاء حكماء عقلاء أصحاب دراية وعقل مفكر وأصحاب قرارات ترفع لهم القبعات، كلنا تحت ظل القيادة الهاشمية الحكيمة وقائدها المفدى.