الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
أرسل لنا
النسخة الكاملة
الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
أرسل لنا
النسخة الكاملة
2025-04-14 - الإثنين
English
English
الرئيسية
محلية
عالمية
اقتصادية
رياضة
وفيات و حوادث
حياتنا
طب وصحة
علوم وتكنولوجيا
امراة و طفل
فن وثقافة
معالم سياحية
شخصيات من بلدي
كتاب نيروز
بنوك و شركات
مدارس و جامعات
مناسبات
برلمان
المؤرخ عمر العرموطي
مقالات مختارة
وفيات اليوم
المؤسس : خليل سند الجبور
آخر الأخبار
تعرف إلى التعديلات على مشروع قانون ضريبة العقارات الجديد 2025 في الأردن وانعكاسه على المواطنين
"التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية من الحكومة البلغارية للأردنيين للعام الجامعي 2025/2026
فعاليات في العقبة: العلم الأردني رمز للوحدة والانتماء في وجدان الأردنيين
النواب يرفضون تضمين الشريعة الإسلامية في قانون (شؤون المرأة) مجدداً
الحكومة تنشر بنود مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي 2025
سباق للأطفال ضمن فعاليات برومين ألتراماراثون البحر الميت.. الجمعة المقبل
الهاشمية تحقق إنجازات نوعية في البحوث والنشر الأكاديمي
البرلمان العربي يدين استهداف مستشفى المعمداني
قوات الدعم السريع السودانية تعلن سيطرتها على مخيم زمزم في دارفور
الشؤون الفلسطينية وإمارة الشارقة يبحثان سبل التعاون الإنساني
الأردن يشارك في أكبر مؤتمر عالمي لحماية السلاحف البحرية بغانا
بلدية السلط تنهي استعداداتها لانطلاق "موكب العلم الأردني"
مشادة كلامية في جلسة النواب التشريعية الاثنين.. هذا ما حدث
تراجع الدولار أمام العملات الرئيسية للجلسة الخامسة على التوالي
بحث تعاون تركي مع بلدية السلط لدعم التراث والبيئة
محافظة يوعز لكوادر التربية ومديرياتها لتزيين المباني والساحات ورفع العلم الأردني
السعودية تعلن "ضوابط جديدة" لموسم حج 2025
العجارمة تكرم الطلب الفائزين بمسابقة التعليم المهني والتقني BTEC
عجلون: فاعليات تؤكد رمزية العلم في تعزيز الانتماء والولاء
وفاة الحاج نصار عبدالعزيز الحويان " ابو سطام "
الوفيات
وفيات الأردن ليوم الإثنين 14 نيسان 2025
وفاة الشاب عبدالله الحسينات
شكر على تعازٍ بوفاة الوزير الأسبق عيد الفايز "أبو سداد "
الجبور يعزي العيسى بوفاة الشيخ الجليل عطا الله سايج جلاد الهليبان "ابو النشمي"
وفيات الأردن ليوم الأحد 13 نيسان 2025
مشهور طالب الثوابيه (أبو مأمون) في ذمة الله
الحاجة زينب عبد الله علي أبوسليم "أم علي" في ذمة الله
الكاتب الصحفي " حسين" يعزي الدكتورة ابتسام فوزي بوفاة والداتها
الشيخ صلاح الدين سعد عبد الكريم ارتيمه "ابو عبدالله" في ذمة الله
مدير وكالة نيروز الإخبارية يعزي اللواء الركن م صالح السوالقة بوفاة والدته
الهقيش يكتب قصيدة رثاء في المرحوم الشيخ عيد زعل الفايز
علي راشد ملاطس الشديفات ابو فادي" في ذمة الله
وفيات الأردن ليوم السبت 12 نيسان 2025
بني هذيل يعزي السردية بوفاة المرحوم عايد حسين الربعات
عشيرة البري تعزي قبيلة بني صخر بوفاة الحاج سليمان علي الجبور
وفاة المعلم يوسف احمد سليم هياجنة
الحاج سليمان علي محمد الجبور في ذمة الله
وفاة الشاب رعد رياض عبدالله العيسى البخيت المعادات
وفيات الاردن اليوم الجمعة الموافق 11-4-2025
وفاة الحاج عبدالحليم والد اللواء هلال الخوالدة
عجلون: فاعليات تؤكد رمزية العلم في تعزيز الانتماء والولاء
استقرار أسعار الذهب محليا لليوم الثاني على التوالي
75 محاميا جديدا يؤدون اليمين القانونية أمام وزير العدل
المجلس الأوروبي يقر مساعدة مالية للأردن بقيمة 500 مليون يورو
الحكومة تنشر بنود مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي 2025
بلدية السلط تنهي استعداداتها لانطلاق "موكب العلم الأردني"
محافظة يوعز لكوادر التربية ومديرياتها لتزيين المباني والساحات ورفع العلم الأردني
السعودية تعلن "ضوابط جديدة" لموسم حج 2025
عجلون: فاعليات تؤكد رمزية العلم في تعزيز الانتماء والولاء
استقرار أسعار الذهب محليا لليوم الثاني على التوالي
75 محاميا جديدا يؤدون اليمين القانونية أمام وزير العدل
المجلس الأوروبي يقر مساعدة مالية للأردن بقيمة 500 مليون يورو
الحكومة تنشر بنود مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي 2025
بلدية السلط تنهي استعداداتها لانطلاق "موكب العلم الأردني"
محافظة يوعز لكوادر التربية ومديرياتها لتزيين المباني والساحات ورفع العلم الأردني
السعودية تعلن "ضوابط جديدة" لموسم حج 2025
‹
›
كتاب نيروز
العدوان يكتب :"ما بين الهتاف والسقوط… ظلّ الجيش واقفًا"
كتاب نيروز
الأحد-2025-04-06 | 10:42 pm
نيروز الإخبارية
:
كتب :المحامي سلطان نايف العدوان
حين تُختزل القضايا الكبرى بهتاف، وتُفرغ القيم من معناها في مقطعٍ عابر أو تعليقٍ مسموم، لا بد أن نقف.
لا دفاعًا عن الجيش، فهو لا يحتاج إلى من يبرر حضوره، بل دفاعًا عن وعينا، عن ذاكرتنا، وعن ثوابتنا التي بات البعض يختبرها عبثًا.
الهتاف الذي سمعناه، "الجيش العربي وين؟”، لم يكن بريئًا.
قد يبدو بسيطًا في لفظه، لكنه لا يُمكن تجاوزه بصمت.
فما بدا وكأنه انفعال لحظي، هو في حقيقته امتداد لمحاولات منهجية – داخلية قبل أن تكون خارجية – تهدف إلى فصل الأردني عن مؤسساته، عن ثقته، وعن جيشه.
وهذا ليس جديدًا، ولن يكون الأخير.
منذ الربيع العربي، اصطدمت مشاريع الفوضى في الأردن بجدار متين: قيادة شرعية، جيش محترف، أجهزة أمنية راسخة، وشعبٌ لا يساوم على وطنه.
فشلت تلك المشاريع، فتحوّل الفشل إلى حقد، وارتدت الشعارات أقنعة حرية التعبير، بينما هي في حقيقتها أدوات إساءة وتشكيك وتنمّر سياسي.
لم تُغفر للمؤسسة العسكرية صلابتها، ولا للدولة توازنها.
ففي عيون تلك الجماعات، لا تُصلح الدولة إلا إذا تفككت، ولا تُبنى الحرية إلا على أنقاض كل ما هو ثابت.
ولذلك، فإن الجيش – بما يمثله من استقرار وانضباط وحماية – هو خصمهم الأول.
لكن ما فات أولئك أن الأردنيين، بمعية جيشهم العربي، سيكونون أول المدافعين.
فالأردن لا يُبنى على وهم، بل على تضحيات.
على دم الشهداء، وعلى جبهاتٍ سمراء شَرُف بها التاريخ، وتزينت ببطولات رجالها، وعلى شرعيةٍ لم تأتِ من فراغ، ولا تنتظر ترخيصًا من أحد.
الجيش العربي الأردني لا يُسأل عنه، لأنه لم يتخلَّ عن دوره يومًا.
لم يطلب مجدًا، ولم يتراجع حين اشتدّ الحمل.
من اللطرون إلى الكرامة، من القدس إلى الغور، ومن كل موقعٍ بنيناه على الثقة، ظل هذا الجيش في مكانه الطبيعي: خلف الدولة، مع الشعب، وفدوى لثرى الأردن.
أفراده لا يحتاجون إلى تمجيد.
يكفي أن ترى ملامحهم الأردنية: فأسماؤهم من بيوتنا، وجباههم من ترابنا، وتعبهم يشبه كل تعبٍ نعرفه.
لا يطلّون على الشاشات، لكنهم حاضرون في كل تفاصيل الأمان، في وزن القرار الأردني، وفي هيبة هذا البلد حين يُذكر .
بقي الجيش العربي الثابت امام كل المتغيرات.
وفي كل مرة يظهر فيها جلالة الملك عبدالله الثاني بين رفقاء السلاح، لا نرى مشهدًا بروتوكوليًا، بل تجسيدًا صادقًا للوفاء.
وأكاد أجزم أن جلالته، بحبّه العميق للعسكرية، هو من يُذكّر مكتبه بمواعيد تلك اللقاءات، لا العكس.
يجلس إليهم كما اعتاد أن يكون معهم: شريكًا في المسؤولية، مؤمنًا بأن من حملوا الوطن معه يستحقون البقاء في قلب المشهد.
في أحداث الحصار، لم تنتظر الدولة الأردنية تعليمات من أحد.
أول من كسر الحصار كان جيشنا، وأول من أوصل المساعدات كان ضباطنا، بقرار هاشمي مباشر، واضح، حاسم.
لم يكن ذلك استعراضًا، بل إعلان موقف: أن هذا الجيش لا يحرس حدودًا فقط، بل يحمي كرامة موقف، وإنسانية شعب، واستقلال قرار.
في الجهة المقابلة، لم يكن الهتاف ضد الجيش تعبيرًا عن رأي… بل عن فراغ.
فراغ في الوعي، وفجوة في الفهم، وانقطاع في التربية الوطنية.
من أطلقوه لم يعارضوا… بل سقطوا.
سقطوا من المعنى، لأنهم اختزلوا الوطن في لحظة صوت مرتفع، وتوهّموا أن الهدم موقف.
سقطوا لأنهم ظنّوا أن الجيش موضوع قابل للعبث، وأن مؤسسات الدولة ساحة مفتوحة للتهشيم.
سقطوا لأنهم نسوا أن غياب الجيش لا يعني فرصة… بل انهيارًا.
الجيش لا يحتاج من يدافع عنه،
لكننا – كمجتمع – بحاجة لمن يُذكّر، مرةً بعد مرة، أن هذه المؤسسة – بصمتها، وانضباطها، وبثقلها – هي ما أبقى هذا البلد واقفًا، حين تغيّر كل شيء من حولنا.
في محيط انهارت فيه جيوش، سقطت دول، وتشوهت هويات… بقي هذا الجيش هو الإرث الثابت في المعادلة.
أما الرد، فلا يكون بالشتائم المقابلة ولا بالانفعالات.
بل بالقانون، بالوعي، وبخطاب وطني راقٍ يحفظ كرامة النقاش، ويُعيد الاعتبار للفكرة الأهم: من يحميك لا يُهان، ووجود الجيش ليس خيارًا، بل شرط لبقاء الدولة.
علينا أن نعيد ترتيب وعينا.
أن نُربّي أبناءنا على أن الجيش ليس شعارًا يُرفع عند اللزوم، بل عمق راسخ في الهوية.
وأن الدولة ليست مساحة لتصفية الحسابات، بل كيان يُبنى بثقة، ويُصان باحترام.
ومن لا يملك مقومات الاحترام، فهناك قانونٌ سيضعه عند حدّه.
فلنقف مع جيشنا،
لا لأنه بحاجة إلينا،
بل لأننا – بكل وضوح – بحاجة إليه أكثر من أي وقت مضى.
٦-٤-٢٠٢٥
أخبار مشابهة
حميدان يكتب :في يوم العلم الأردني… نجدد الولاء والاعتزاز تحت راية الهاشميين
حين تتحول الصحافة إلى سيرك مفتوح
التل يكتب: العيسوي ومفاتيح النجاح
هم لا يريدون نصرة فلسطين بل احباط موقف الأردن الداعم لفلسطين
مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي لعام 2025: سيفٌ ذو حدٍّ واحد يطعن جسد الاستثمار العقاري
نيروز فيس بوك
حالة الطقس
مدينة عمان
نيروز تويتر
Tweets by nbnjo
عاجل... غارات أمريكية تهز صنعاء وتحليق مستمر للطيران الحربي
عاجل ...امين عمان: مشروع القانون الجديد يعالج اختلالات جوهرية للتسهيل على المواطنين
عاجل ...جيش الاحتلال يقصف المستشفى المعمداني في غزة ويرتكب جريمة جديدة مروعة