عشيره الكفاوين في الاردن ، نعلن وبالصوت العالي استنكارنا الشديد وإدانتنا القاطعة للأحداث والمحاولات الإرهابية التي حاولت استهداف أمن واستقرار المملكة الأردنية الهاشمية لخدمة وتمرير أجندات مسمومة
الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حصن منيع وشعبٌ أصيل لا يُنال من كرامته ولا يُمس أمنه. هذه المحاولات الخسيسة لن تزيد الأردن إلا قوة وتماسكاً، ولن تُثنينا عن دعم قيادتنا الرشيدة والوقوف كالجدار الأشم في وجه كل من يحاول العبث بأمن هذا الوطن الغالي.
نؤكد أن عشيره الكفاوين و عشائر المملكة ، ستظل درعاً منيعاً وسيفاً يدافع عن حمى هذا البلد، وسنقف كتفاً بكتف مع قواتنا المسلحة واجهزتنا الأمنية الباسلة لسحق كل محاولات الفتنة التي تحاول المساس بأمن اردننا