زيارة جلالة سيدنا - حفظه الله - للكرك يمثل نهج ملكي ، يجسد حميمية العلاقه بين القياده الهاشميه والشعب الأردني في مدنه وقراه وبواديه ومخيماته ، وهو نهج ينفرد به الهاشميون دون غيرهم من زعماء العالم .
في الكرك ، حيث التاريخ والجغرافيا والولاء الراسخ والمواقع السياحيه والدينيه والشهامه الكركيه الحاضره دوما .
فالتوجيه الملكي في الكرك رسم مشهد تنموي تشاركي يلبي حاجات المحافظه وأهلها الطيبين .
وتؤكد الزياره بأن جلالته - حفظه الله - الأقرب لابناء شعبه وهمومهم وتحدياتهم وانهم شركاء حقيقيون في صناعة مستقبلهم .
.. نسأل الله أن يحفظ جلالة الملك وولي عهده الأمين وأن يصبغ عليهما ثوب الصحة والعافيه .