عاد جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم بيمن الله ورعايته الى أرض الوطن ، بعد جولة اسيويه لعواصم ذات ثقل اقتصادي . وتأتي ضمن جهود جلالته - حفظه الله - لانعاش اقتصادنا الوطني ، وتوسعة الشراكات الاقتصاديه معها في ملفات استثماريه وصناعيه وتعليميه ، وفتح افاق جديده معها بما ينعكس على تعزيز العلاقات بين الأردن وتلك الدول .
وفي تغريده لجلالتة - حفظه الله - في ختام زيارته قال :
مع عودتي إلى ارض الوطن لا يسعني إلا أن أشكر الأصدقاء في اليابان وفيتنام وسنغافورة واندونيسيا وباكستان على حفاوة الضيافة وعلى المباحثات المهمة لاستكشاف فرص توسيع التعاون الاقتصادي وبناء شراكات استراتيجية ، نتطلع لمتابعة هذه الفرص من خلال القطاع العام والخاص في الاردن.
نعتقد بأن على الحكومه والقطاع الخاص الاستثمار في مخرجات زيارة سيدنا لتلك الدول والتحرك الفوري من خلال فرق عمل متخصصه لاستكشاف الفرص الاستثماريه والاقتصاديه المتاحه وبناء شراكات حقيقيه والبناء على الزياره الملكيه في مجالات عده .