المتقاعدين العسكريين سَيف الوطن المَسلول وشرفُ الجُنديّة وهم مَن نسَجوا رايةَ الوطن بدِمائهم وأرواحهم وسطّروا أروعَ البطولات وكُتِبت بهم أجمل القصائد الشِعرية،
وطَرّزت الأُمهات أهداب الشّمخ بأسمائهم فهم ما زالوا موجودينَ رغم التقاعُد الذي لا يعني التوقف عن العطاء والبذلِ والولاء للوطَن وللقائد،
ويكفينا فخراً ما قاله سيّدُ البلاد الذي يفتخر ويعتزُ بِكلّ المحافِل برفاقِ السّلاح من المتقاعدين، فأنا لا أخاف على بلدي ما دام بها رجالٌ اشاوِس مثل الأُسودِ
وكُل عامٍ وقائِدَ الوطن المَلك عبدُالله الثاني المُفدى