تابعت الجمعه منذ الصباح ردود الفعل على انتشار فيروس كورونا ومن يراقب الاعلام العالمي يدرك ما يلي
اولا) البعض يعلن بانها حرب بيولوجية اقتصاديه دون دليل وانما تسريبات اعلاميه في ظل حروب اعلاميه نفسيه
ثانيا)البعض يعلن بأن الشهر القادم حاسم لهذا الفيروس دون إظهار دليل على قوله
ثالثا) البعض يعلن بأن دولا أصبحت فعلا تعاني من فيروس ينتشر بين مسؤولين والشعب
رابعا)البعض يعلن عن إجراءات حازمه وقائيه منها منع الصلاه في المساجد ومنع التجمعات وتعطيل المدارس والجامعات وكثير من الإجراءات لأنه ينتشر بسرعه
خامسا)بدأ التسريب بأن هناك من يحاول إيجاد مصل له دون تحديد ذلك وعند ايجاده أو الإعلان عن وجوده سيعني قوة لمن يعلن عن وجوده
سادسا)في ظل وجود فيروس كورونا حتما سيكون هناك أبعاد سياسيه تغييريه في المواقف أو الاجراءات في ظل حاجة البعض إلى مقاومة الفيروس الوبائي داخل البعض
سابعا) ينتشر وصفات شعبيه لمقاومة الفيروس وهي وقائيه ولكن لا يعوض عن الاعلان عن إيجاد مصل لفيروس وبائي كما أعلنت عنه منظمة الصحه العالميه
ثامنا)على المستوى الوطني الداخلي وفي ظل مراقبة المحيط وفي ظل سرعة انتشار الفيروس في العالم فإن التعامل مع الازمه من الفيروس فإن الدوله نجحت في ادارة الازمه ومع وزير صحه عملي وناجح ولكن يحتاج إلى قرارات أخرى بغض النظر عن مستوى انتشاره لان الوقاية اهم حتى يتم إيجاد مصل له واعتقد لن يتعدى مده قادمه حتى يتم الاعلان عنه لان العالم متحفز لإيجاد مصل له بسرعه
والأهم أن الجميع علينا مقاومة الاشاعه لأنها خطر في ظروف أي ازمه والتعامل مع دوله تحافظ وتتابع أمن الوطن والمواطنين وبمصداقيه فالاشاعه يجب أن تنتهي
حمى الله الوطن والشعب وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم