بصدور الإرادة الملكية السامية، بإجراء الانتخابات ، أصبح لزاماً علينا نحن الشباب؛ أن نستجيب لمعطيات الواقع وضرورة التغير، وأن يكون لنا صوت مؤثر وقوي.
وأن نرسخ مفهوم الشراكة والعدالة، وحب العمل ، وأن نقوم بخدمة وطننا معبرين ومستجيبين للإرادة السياسية التي يدعو لها جلالة الملك وسمو ولي العهد بأن يأخد الشباب دورهم في صنع القرار.
فقد ترسخت لدي الرغبة بأن أقدم نفسي أنا الدكتورة الصيدلانية (إيلاف عبدالله الرضاونة المصاروة) مرشحة لخدمة مدينتي الحبيبة مأدبا ومحافظتي الغالية ووطني الأردن مرشحة عن مقعد (الكوتا النسائيه)